الصفحه ١٤٣ : مشتبهان في الوزن والدّلالة على المبالغة والوقوع
بمعنى فاعل وبمعنى مفعول ، إلّا أنّ فعيلا أخفّ من فعول
الصفحه ٩ : بتوسّطها من
التكرير معطية معنى التوكيد والتشديد. وهذه اللام لها وجه اعتداد ووجه اطّراح ،
فوجه اعتدادها
الصفحه ١٧٦ : ومنصوب : كلامه في هذا الباب صحيح وعارضوه بأوهام كثيرة يوقف عليها
وعلى بعضها من كتب الشارحين ، وإنما أوقع
الصفحه ١٤ : وتعالى لا شيء أدور منه على الألسنة خفّفوه ضروبا من التخفيف ، فقالوا
: لاه أبوك بحذف اللامين ، وقلبوا
الصفحه ١٨٥ :
قميص من
القوهيّ بيض بنائقه
وقال غيره :
ذرئت عينه ذرأ ، والذّرأة : البياض ، وقال الراجز
الصفحه ١٣٢ :
يا سائلي عن
وزن مسحنكك
من آن أينا
وأنى يأني
تقديره من آن
الصفحه ٢٠٧ :
أي : ورثتموها
عن قرب واستحقاق ، فهذه أربعة أوجه من كلام العلماء في نصب الكلالة لا شبهة فيها
ولا
الصفحه ١١ : يتصوّر عود التنوين.
أخبرني عن حرف
تلعب الحركات بما بعده ، ولا يعمل منها إلّا الجرّ وحده.
هو (حتّى
الصفحه ٤١ : ، وتدعو مجزوم بأيّا. وهكذا نحو : من
تضرب أضرب.
فالمفعوليّة في
اسم الشرط بحق الاسميّة ، والجزم يتضمّن إن
الصفحه ٨١ : ، يقال : تعقّبت الخبر إذا سألت عنه غير
من كنت سألت عنه أوّل مرّة ، ومنه يقال : تعقّبت في الغزو إذا غزوت
الصفحه ١٦٢ : يعمل فيما بعدها ، انتهى. فأقول : إنّ من منع التنازع في الآية لم يأت
بشيء إن كان مستنده ذلك ، لأنّ معنى
الصفحه ٥٤ : في
التابع الباء وعملها ، مع وجودها ، ثم ثبت من كلام العرب مراعاتها مع عدمها كقول
زهير (٢) :[الطويل
الصفحه ١٢٣ : عندهم سواء لما جاز هذا ، ومن أظرف ما في هذا الأمر أنّ جماعة من النحويين
لا يجيزون تقديم خبر المبتدأ عليه
الصفحه ١٢٧ :
جوابك يا ذا
العلم إنّي لسائل
عن أشياء من
ذا النّجو تخفى وتعظم
الصفحه ١٥٥ :
قامت تبكّيه
على قبره
من لي من
بعدك يا عامر
تركتني في
الدّار