الصفحه ٦٤ : وصف (كم) الخبرية ، وجعل من ذلك قوله
تعالى : (وَكَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ
الصفحه ١٣٤ : علي بن أحمد : كتب
الوزير أبو الحسن جعفر بن عثمان المصحفيّ إلى أبي بكر محمد بن الحسن الزبيدي
اللغوي
الصفحه ٢٢٤ : لا
يهتدي إلى ظواهر النحو فضلا عن دقائق البيان.
فهذا منتهى
القول في توجيه إعراب الفارسيّ ، وأمّا
الصفحه ٢٣١ : ، وحذف القول
كثير جدا حتى قال أبو علي : «هو من حديث البحر قل ولا حرج» ، ودلّ على هذا العامل
أنّ كل حكم
الصفحه ٨ : : باب
تمرة وتمر.
والثاني : باب
العدد من ثلاثة إلى عشرة.
أخبرني عن
معرّف في حكم التنكير ، ومؤنث في
الصفحه ٢٦ : )
غير بعيد
إذا قلت : ما
كادوا يرون ، فقد رأوا
ولكنه من بعد
عسر جهيد
الصفحه ٩٢ : سلمة عن الفراء قال : كتب الرشيد في ليلة من
الليالي إلى أبي يوسف صاحب أبي حنيفة : أفتنا حاطك الله في هذه
الصفحه ١٦٦ : مكتوم
: ويقتضي النظر عدم الجواز ، لأن مثل ذلك لا يحتاج إلى التأكيد لكونه نصا في
المراد منه ، فليتأمل
الصفحه ٢٥٩ : ، ثم قال لي : يا أبا يوسف مالي أرى الكسوة ناقصة؟ يا غلام دستا كاملا
من كسوتي فأحضر ، فقال : كيسا فيه
الصفحه ٩١ : إلى جنب غرزها
نسيفا كأفحوص
القطاة المطرّق
يقال اتّخذ
اتّخاذا ، وتخذ يتخذ تخذا
الصفحه ٢٥٣ :
وقال : أبلغت يا كسائي إلى هذا؟ ثم قال لأبي يوسف : أجبه ، فقال الكسائي :
ما تقول لرجل قال لامرأته
الصفحه ١٨١ :
تنكّبت التعجب منه وتعجبت من الزيادة التي لم تسألني التعجب منها لأنه لا
يجوز التعجب منه إذ كان
الصفحه ١٨٢ :
من الثلاثي أو ممّا يكون أصله الثلاثي وزيد عليه ، مثل أعطى وشبهه وأيضا
فإنّه لا يعرف في الألوان فعل
الصفحه ١٨٩ :
(إدا) لأن العرب لم تبن منه فعلا» الذي عليه عامة أهل العلم ، لأنّ الإدّ
وصف غير جار على فعل ، وإنما
الصفحه ١٨٤ :
خلقة ، فاستثناؤه ما لم يكن لونا ولا خلقة من أعجب الكلام» : «لأنه لا
يتعجب إلا من الثلاثي أو ما