الصفحه ٢٢١ :
عدم الضمير ، وقد يقال : إن ال خلف عن الإضافة أي : ذنب سرحانه ، ومثله : (قُتِلَ أَصْحابُ
الصفحه ٢٢٥ : الشافعين بالنسبة إلى
الكافرين غير موجودة يوم القيامة ، لأنّ الله تعالى لا يأذن لأحد في أن يشفع لهم ،
لأنّه
الصفحه ٣٢ : .
وبالحادي عشر :
اللام التي للعهد. استثناها ابن النحّاس في التعليقة من إطلاقهم أنّ اللام يجامع
حرف النداء في
الصفحه ٣٥ : جمال
الدين بن هشام : يحتاج في توجيهها إلى تقديم ثلاثة أمور :
أحدها : أنّهم
اختلفوا في وزن يحيى فقيل
الصفحه ٥٨ :
بأنّ أحدا يوافق هذا المصنّف في عدم جوازه ، وحكى لي من لا أثق به عن الشيخ
تقي الدين الحلبي أنّ ابن
الصفحه ١٩١ : جرّ ،
وكذا الجملة الثانية ، كما تقول : مررت برجل أسود غلامه أحمر أبوه ، وهذا أشهر من
أن يحتاج إلى أن
الصفحه ٢٠٣ :
وقول هشام (٢) : [البسيط]
هي الشّفاء
لدائي لو ظفرت بها
وليس منها
شفاء الدّا
الصفحه ٢٥٦ :
فقلت : أيّها الشيخ ليس أكأت من أجأ في شيء ، قال : وكيف ذلك؟ قلت لأنّ
إسحاق بن إبراهيم الموصليّ
الصفحه ٣٧ : أتيت قبلها بكلمة (قل) ونقلت حركة الهمزة إلى
اللام الساكنة ، وحذفتها : [الرجز]
حاجيتكم
نحاتنا
الصفحه ١٧ : إلى
العلامة فيه ، ولأنّ الوقف موضع التغيير ، فكانت العلامة فيه من جملة تغييراته.
وإنما لم تلحق هذه
الصفحه ٥١ :
وصيغة الماضي
ترى مضارعا
من لفظها فيه
يرى الفعلان
يعني مثل
الصفحه ٦٦ : محمد المبعوث بالحجج
الدّامغة القاهرة. هذا هو الفنّ السابع من الأشباه والنظائر وهو :
فنّ المناظرات
الصفحه ٢٠٤ : الوجه الآخر إلّا بمعنى غير تشير بها
إلى أنّها وما بعدها صفة للطّيب على حدّ قوله عزّ وجلّ : (لَوْ كانَ
الصفحه ٢٦٣ : لابن
العريف يبلغ وجوه إعرابها أكثر من ألفي ألف وجه
١٤٠
رأي ابن
خالويه في تثنية وجمع
الصفحه ١٢ : وإبقاء التنوين في (هذه عصا). (وهذا قاض) ، ولياءي النسب
إلى (المصطفى) ، وحذف اللام الألف التكسير ويا