الصفحه ٢١٥ : للغيل بأنهم الذين امتلؤوا من شرب اللبن قياسا على الغيل وهو الساعد
الممتلئ شيء لم يذهب إليه أحد من أهل
الصفحه ٢٢٧ : ما وجّهت لا على ما وجهوا ، ولعلّ من لم يقو أنسه
بتجوّزات العرب في كلامهم يقدح فيما ذكرت بكثرة الحذف
الصفحه ٢٢٨ : الْقالِينَ) [الشعراء : ١٦٨] ولو قدّرنا «ال» في ذلك لمحض التعريف ، كما يقول الأخفش ،
لم نخلص من الإشكال الثاني
الصفحه ٦ :
الأولى : نحو
السريّ والشريّ ، والبثّ والنثّ ، وقانعه الله وكاتعه بمعنى قاتله ، و «بيد أنّي
من قريش
الصفحه ٣٣ : من الرفع ، وفيها معنى الدعاء وطلب النفع؟ هو مثل قول الشّاعر : [الرجز]
٣٥٣ ـ يا ليت أيّام الصّبا
الصفحه ٧٦ : ، وهي الطّول ، والهيعوعة وهي مصدر هاع
الرجل إذا جبن هيعوعة ، والطّيرورة من الطّيران ، كل هذا أصله عند
الصفحه ١٢٨ :
كذاك قرين
السّوء يردي قرينه
وينجي من
الشرّ البعاد ويعصم
لذلك
الصفحه ١٢٩ :
إلى القبائل
من قتل وإبآس
إنّا كذلك إذ
كانت همرّجة
نسبي ونقتل
حتى يسلم
الصفحه ١٤٧ : ء على هذا التوجيه ليس مخالفا للقياس ، وإن جعل «قطيع» مبنيا على
قطع كسريع من سرع فحقه على ذلك أن تلحقه
الصفحه ١٥٤ : أجاب العلماء رحمهم الله تعالى بأوجه جمعتها ، فوقفت منها على أربعة عشر وجها
منها قويّ وضعيف ، وكلّ مأخوذ
الصفحه ١٦٠ : من باب التنازع ، فاعترض على هذا
بأنّ شرط باب التنازع إمكان تسلّط العاملين السابقين على المعمول
الصفحه ١٧١ : المخلص الطّوخي أنه أعربه خبر صلح وجعلها من أخوات صار وبمعناها قلت له : هذا
لم يثبت عن أهل اللسان فيما
الصفحه ١٨٣ :
أي : ما أحسن
هذا أدبا ، ومما حكاه النحويون من اللفظ ومعناه التعجب : سبحان الله ولا إله إلا
الله
الصفحه ١٩٥ :
بقولهم : «ما رأيت أحدا أحسن في عينه الكحل منه في عينه» (١) ، و «ما من أيّام أحبّ إلى الله فيها الصّوم منه
الصفحه ٢١٤ : فلا أدهى أبدا
، ونظير ذلك من كلام العرب : مررت برجل صالح إلّا صالحا فطالح ، تقديره : إلّا يكن
صالحا