الصفحه ١٤٦ :
السادس : أن
يكون من باب الاستغناء بأحد المذكورين لكون الآخر تبعا له أو معنى من معانيه ،
ومنه في
الصفحه ١٩٤ : قوله : هو
مثل «مررت برجل أحمر خدّ الغلام» وهو كثير ، فكذب ، وكان ينبغي أن يذكر من ذلك ولو
حرفا واحدا
الصفحه ٣٦ : مجرورا بفتحة ثمّ أشبع الفتحة للقافية وتكمّل له بذلك
ما أراده من الإلغاز. حيث صار في اللفظ على صورة ما
الصفحه ٢٠٠ : أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا
تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ) [آل عمران : ١٨٨
الصفحه ٥٥ : الذي كملت محاسنه باطنا وظاهرا ، هذا هو
الفنّ السادس من الأشباه والنظائر ، وهو فنّ الأفراد والغرائب
الصفحه ٦٨ :
وقال الفراء (١) : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ) أي : لننزعنّ بالندا
الصفحه ٩٩ : إلى معرفة ، ولم يتعرف لأنّ إضافته غير محضة ، فلمّا
أردت تعريفه أدخلت عليه الألف واللام فعرّفته بهما
الصفحه ١٠١ :
وإنّ كلابا
هذه عشر أبطن
وأنت بريء من
قبائلها العشر
فأنّث والبطن
الصفحه ١٣٣ :
فقال ابن النحاس لأبي العباس : كيف تبني مثال افعلوت من رميت؟ فقال أبو
العباس : ارمييت ، فخطّأه أبو
الصفحه ١٥٦ :
ومنه : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) [الأعراف : ٥٦] ، والثاني كقولهم : خصلة
الصفحه ٤ : من الثلاثة إلى العشرة ، تثبت التاء فيه في المذكّر ، وتحذف في المؤنّث.
ما يطلب به
تفسير الإعراب
الصفحه ٤٠ :
٣٥٦ ـ للبس عباءة وتقرّ عينى
[أحبّ إليّ من لبس الشّفوف]
جرت (أن
الصفحه ٧١ :
لا ولا فيك
خلّة من خلال ال
خير أحرزتها
بحزم وجود
غير ما أنّك
المجيد لتقطي
الصفحه ١١١ : مصروف في النكرة ، نحو : أفكل وأيدع وأربع ، وإنّما
يمتنع من الصرف في المعرفة ، وأكثر العرب على صرف أفعى
الصفحه ١١٨ : (الأغاني) حديثا رفعه إلى أبي ظبيان الحماني
قال : اجتمعت جماعة من الحي على شراب فتغنّى أحدهم بقول حسان