الصفحه ١١٨ : النحو واللغة ما مقداره عشر أوراق ، وهو مع هذا يردّ
بقحته على الخليل وسيبويه ، إنها لوصمة اتّسم بها
الصفحه ١٤٤ :
سائل بني أسد
ما هذه الصّوت
أي : الصيحة مع
ما في ذلك من حمل أصل على فرع ، فلأن يجوز تأوّل مؤنث
الصفحه ١٤٨ :
صناعة النحو ، وحكى ما قيل في المسألة مع أنّه لا يشفي الغليل ، لأن العرب
لم تقل ذلك ولا نعلم لو عرض
الصفحه ١٥١ : ؟ وأيّ
لطف في أن يقال : المرأة شيء حائض ، مع أنّ الشيء أعمّ المعلومات؟ ولذلك يشمل
الواجب والممكن حتى بعض
الصفحه ١٥٣ : أمثاله أن يقال : ما الحكمة في كذا؟ تأدبا مع كتاب الله تعالى ، فيقال : ما
الحكمة في تذكير قريب مع أنّه صفة
الصفحه ١٦٩ :
منهما مع المرفوع به منزلة الجملة ، وكذلك إذا أسندت اسم المفعول إلى الجر
والمجرور سدّ الجار
الصفحه ١٧٤ : الكلمة ، ألا ترى أنك تقول : ليس في
الكلام مفعل نحو مكرم ، وتجد هذا المثال مع تاء التأنيث نحو المقبرة؟ قال
الصفحه ١٧٥ : الليل ونصب القمر فإنّ ذلك من باب المفعول معه ، نحو : استوى الماء والخشبة ،
وهذا الإعراب أيضا موافق رواية
الصفحه ١٧٦ : ء نصّه الفسويّ في الإيضاح ، فإنه بسط القول في التأنيث والتذكير ، فكان
فيما ذكر أن التاء تحذف مع المؤنث من
الصفحه ١٩٧ : بعد إذ ظلمتم وكذلك يضارع هذا قوله تعالى : «إنّ مع
العسر يسرا» والعسر ضدّ اليسر ، والضدان لا يجتمعان
الصفحه ٢٠٠ : تعالى : (فَإِنَّ مَعَ
الْعُسْرِ يُسْراً إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) [الشرح : ٥ ـ ٦] ، وقوله تعالى
الصفحه ٢١٠ : ، فالضرورة قادت إلى ذلك مع زوال
اللّبس ، وأما مثل : قاول وبايع وما يجري مجراه فليست فيه ضرورة موجبة للحذف
الصفحه ٢٢٠ : مبيّن بكون الأول معه مطروحا في النيّة ، وهذا الفعل بهذا
المعنى متعدّ إلى مفعولين ، و «ما فيه من بطش» هو
الصفحه ٢٣٧ : ، لأنّ كلّا من «سبحان
الله» مع عامله المحذوف الأول والثاني مع معموله الثاني إنّما أريد لفظه ، والجملة
الصفحه ٢٥٣ :
والأصمعي عند الرشيد ، وكانا معه يقيمان بمقامه ويظعنان بظعنه ، فأنشد الكسائي : [البسيط]
٥٦٧ ـ أم كيف