الصفحه ٣٧١ :
الرواية بلا دليل ، فيحمل قوله عليهالسلام : «ليس عليه إلا ما أسلم فيه» على إرادة اليوم الّذي
صار
الصفحه ٤٥ : وبسطها في الأجزاء والاكتفاء بها ، بل هو مطلوب يقيناً ، إلا أنّه يكتفي
فيما لو نوى أوّلاً للكلّ باستمرار
الصفحه ٢٥٥ :
عليها بعض ولدها من شيء كانت تخاف عليه فيه أن تصوم ذلك اليوم الّذي يقدم
فيه ما بقيت ، فخرجت معنا
الصفحه ٣٨٩ :
رمضان قابل ، فعليه أن يصوم هذا الذي قد دخل ، ويتصدّق عن الأوّل لكلّ يوم بمدّ من
طعام ، وليس عليه القضا
الصفحه ٤٦٢ : : فلعلّه البناء على أنّ في الرواية مسامحة في ذكر إحدى
الخصال ، وإرادة التخيير بينها وبين غيرها ، كما اتفق
الصفحه ١٠٤ : القضاء (٢) ، وبعضهم صرّح بعدمها كابن إدريس ، قال : وأما غبار
النفض ، فالذي يقوى في نفسي أنّه يوجب القضا
الصفحه ٣٨٥ : برأ ثمّ توانى قبل أن يدركه الشهر الأخر ، صام
الذي أدركه وتصدّق عن كلّ يوم بمدّ من طعام على مسكين
الصفحه ٦٣ : نمنع شرطيّتها كما في المعتبر (٢).
سلّمنا
شرطيّتها ، لكنّا نمنع منافاتها لقصد الإفطار.
والظاهر أنّ
الصفحه ٨٥ : لم تصر في فضاء الفم لا بأس بابتلاعها ؛ للرواية ، ولو
قدر على إخراجها ولو صارت في الفضاء أفطر لو
الصفحه ٣٤٥ : غير الكبيسية أحسن ؛ جمعاً بين العمل بالروايات المعمولة عند
جماعة ، وبين مقتضى العمل بالنقيصة ، فهو
الصفحه ٨٩ : الكراهة ؛ لا أنّه حرام (٤) ، والعمل عليه.
ورواية محمّد
بن مسلم المرويّة في الكافي قال ، قال أبو جعفر
الصفحه ٤٠٤ : الانتصار لهذا القول ثمّ قال هو : ولا بأس به ، وقال :
إنّ الرواية محمولة على الغالب ، فإنّ الغالب عدم ترك
الصفحه ٥٤ :
فقلت له : جعلت
فداك فإن لم يكن صام من شعبان شيئاً ، كيف يصنع؟ قال : «ينوي ليلة الشك أنّه صائم
من
الصفحه ٢٥١ : أهل بيت نقول ذلك ؛ لقول
الله عزوجل (فَصِيامُ ثَلاثَةِ
أَيّامٍ فِي الْحَجِّ) (١) يقول في ذي الحجّة
الصفحه ٥٣ : القربة مطلقاً كما مرّ ، ولعدم ثبوت الأولويّة.
نعم يمكن أن
يقال : إنّ القضاء إنّما هو بفرض جديد ، ولم