الصفحه ٢٥٩ :
سَبِيلِكَ) أي : فضلّوا (١) عن سبيلك. قال الشاعر : (٢)
لنا هضبة لا
يدخل الذّلّ وسطها
الصفحه ٩ : ، وجملة آلات الطرب ، والنقط والشكل ...
ولعلّ مصدر نبذ
الناس له أن أقدم خبر ، وصل إلينا عنه ، يتضمّن
الصفحه ١٤ :
أبا بكر الزّبيديّ (ت ٣٧٩) قال عن الخليل هذا (٥) : إنّه لم يؤلّف في النحو حرفا ، ولم يرسم فيه رسما
الصفحه ٦٨ : لأنه مصروف عن جهته. قال الله ، عزّ وجلّ (٥) : (فَلا تَهِنُوا)
(٦) ، وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ). وكذلك
الصفحه ١١ : ، وردّ ذلك إلى اشتباه الاسمين (١).
ولمّا وضع
المستشرق رشر مذكّراته ، عن بعض المخطوطات العربيّة في
الصفحه ١٧ : الفرق
بين «أم» و «أو» ، يترك النصّ مطلقا بلا ختام.
وقد قوبلت هذه
النسخة أيضا بالأصل الذي نقلت عنه
الصفحه ١٢ : من مصنّفات
الخليل ، واستدلّ على ذلك بما فيه ، من إشارة إلى كتاب مختصر للمؤلّف نفسه ، ومن
نقله عن
الصفحه ١٣ : الخليل بن أحمد الفراهيديّ إلى ابن شقير (٥) قام به ابن مسعر وحده. وعنه نقل ياقوت الحمويّ ، وكلّ
من جا
الصفحه ١٦ : وقفت عليه وأوفاه. فقد تميّزت بجودة الشكل والإعجام ،
وبتقدّم التاريخ ، وعورضت بالأصل المنقولة عنه
الصفحه ٢٠٧ :
أي : فلا زال.
صرفه (١) من نصب إلى جزم.
والسّلام (٢) جزم ، والأذان جزم. وهذا ممّا (٣) اصطلحت عليه
الصفحه ٨ :
والعجز أن أتصدّى لها أو أسير في ركابها ، فإذا بي أعرض عنها ، وفي ضميري
وخزات وحسرات.
إنّ المهمّة
الصفحه ١٠ : للخليل هو لابن شقير (١).
وفي عام ٨٦٥ ،
تولد نسخة ثالثة من الكتاب ، عنوانها «جمل الإعراب» ، وتنسب إلى
الصفحه ١٥ : تملّك
تاريخه في ذي القعدة لعام ٨٣١.
أضف إلى هذا
أنّ النسخة قوبلت بالأصل الذي نقلت عنه ، وسجّل ذلك على
الصفحه ١٣٠ : : (٢)
تنحّ عن
البطحاء ، إنّ جسيمها
لنا ،
والجبال الباذخات الفوارع
فرفع (٣) «الجبال
الصفحه ٢٠٥ : منصرف.
والجزم بالبنية
مثل : من ، وما
، ولم ، وأشباهها. لا يتغيّر إلى حركة. (٥)
والجزم بردّ حركة