الصفحه ٦٥ : (٣)
نصب «البائسات»
، على الترحّم. وقال آخر : (٤)
وتأوي إلى
نسوة بائسات
وشعثا
الصفحه ٢٥٣ : ص ٤٧
والقسطاس ص ٧٤ والأغاني ٥ : ٥٩ وأخبار المراقسة ص ٥٣ وشرح التحفة ص ١٠٧ والخزانة ١
: ٣٠٠. وأنشر : أحي.
الصفحه ٢٧٦ : ء من فعل المؤنّث ، يكتفون بدلالة الاسم عن العلامة ، كقول الله ، تبارك
وتعالى : (١)
(قَدْ كانَ لَكُمْ
الصفحه ١٢٨ : «التوبة» : (أَنَ)
(٩) اللهَ بَرِيءٌ ، مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، وَرَسُولُهُ). رفع «رسوله» ، لأنّه
جاء بعد خبر
الصفحه ١٧٨ : الأسماء عن الخفض (٧) إلى غيره ، من غير تنوين (٨). يقال : أتتني (٩) قطام (١٠) ، ومررت بقطام ، ورأيت قطام
الصفحه ٢٥٧ : : (٦)
تساور سوّارا
إلى المجد والعلا
وأقسم حقّا
إن فعلت ليفعلا
اللام [التي](٧) في
الصفحه ١٧٢ : ) من ب.
(١٢) ق : نحو عن عمرو
إلى محمد.
(١٣) سقط حتى «من
تميم» من النسختين.
(١٤) في الأصل :
الرجل
الصفحه ١٩٤ :
وَرَسُولِهِ). ثمّ قال في جوابه : (يَغْفِرْ لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ)
(٤). وقال أيضا (٥) : (رَبِّ ، لَوْ لا
الصفحه ٢١٤ : مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ ، وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ)
(٤) النَّبِيِّينَ). معناه
الصفحه ٢١١ : : يا رجل
، قلّ خير الغواني.
وأما قوله ،
تبارك وتعالى (١) : (يُخْرِجُونَ)
(٢) الرَّسُولَ
الصفحه ٢٥١ : بدأت بـ «انّ» (٩) تقول : إنّ (١٠) محمدا رسول الله ، وإنّك منطلق ، (١١) وإذا توسّطت قلت : (١٢) أشهد أنّ
الصفحه ٥٥ : : (٦)
(فَقالَ لَهُمْ
رَسُولُ اللهِ : ناقَةَ اللهِ ، وَسُقْياها). ومعناه : احذروا ناقة الله أن (٧) تمسّوها بسو
الصفحه ١٦٣ : حَتَّى
يَقُولَ)
(٤) الرَّسُولُ) ، [بالرفع](٥) ، أي : حتّى قال : [وهو واقع](٦). ويقرأ بالنصب ، [على معنى
الصفحه ٢٥٠ : (٤) ، وليخرج زيد. (٥)
وإنّما يؤمر به
الغائب ، ولا يكون ذلك للشاهد. وربّما (٦) يقلب (٧) للشاهد ، كقول رسول
الصفحه ٢٩٤ : تثبت (١) إذا رددت الاسم والفعل إلى «فعلت» ، (٢) فذلك الاسم والفعل معتلّ (٣). مثل : أقول ، وأعوذ