الصفحه ٢٨٣ : (٣) على مأقة». قولها : (٤) «ما حملته تضعا» أي : ما حملته وأنا حائض. وأصله (٥) «وضعا». واليتن : أن تخرج رجل
الصفحه ٣٠٠ :
إِلَّا
اللهُ) أي : أحد إلّا الله. وأما قوله : (١)
(لا عاصِمَ الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ ، إِلَّا
الصفحه ٣٠١ :
ظلموا (٢) منهم فلا تخشوهم.
ولا بمعنى غير
قوله ، جلّ
اسمه (٣) : (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٦ : ، وانفردت بنصوص كثيرة جدّا كما
ذكرت. ولذا جعلتها أساسا للتحقيق ، ورمزت إليها بلفظ : الأصل.
٢ ـ نسخة قولة
الصفحه ٥٥ :
كذاك القول
إنّ عليك عينا
نصبت «القول»
بالإغراء. ومعنى الإغراء : الزم واحفظ.
والنصب من
الصفحه ٧٩ : ء وتمام الكلام
مثل قول الله ،
تعالى ، في «الطور» : (٥)
(وَالطُّورِ ،
وَكِتابٍ مَسْطُورٍ ، فِي رَقٍّ
الصفحه ٩٣ : الخافض
نحو قول الله ،
عزّ وجلّ ، في «آل عمران» (٢) : (إِنَّما ذلِكُمُ
الشَّيْطانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيا
الصفحه ١٠٠ :
«جواده» على
المفعول به. ومنه قول الآخر : (١)
ترى الثّور ،
فيها ، مدخل الظّلّ رأسه
الصفحه ١٠١ :
نصب «ماءه» و «سديره» على البدل من اسم «كأنّ» ، وهو «الفرات». ومثله قول
الشاعر : (١)
كأنّ
الصفحه ١٠٢ :
نصب «نصفا» على
البدل
وأما قول الآخر
: (١).
تعدّون عقر
النّيب أفضل مجدكم
الصفحه ١٣٥ : قراءة عائشة (١) ، رضي الله عنها (٢) / (إنّ هذين لساحران).
وأما (٣) قول الشاعر : (٤)
فلم
الصفحه ١٥٢ : »
على معنى : تظنّ.
وأما قول
الشاعر (١) :
فقالت : حنان
، ما أتى بك ههنا؟
أذو
الصفحه ١٨٠ : قول (٧) عمرو بن معد يكرب (٨) :
أطلت فراطهم
، حتّى إذا ما
قتلت سراتهم
كانت قطاط
الصفحه ١٨٢ :
وأما قول
العجّاج : (١)
لقد رأيت
عجبا ، مذ أمسا
عجائزا ، مثل
السّعالي ، خمسا
الصفحه ٢١٣ :
وأما قول
العجّاج : (١)
وربّ هذا
البلد المحرّم ،
قواطنا مكّة
من ورق الحمي