الصفحه ٥٠ : ، وما أحسن ما خلق!
والنصب الذي فاعله مفعول
ومفعوله فاعل
مثل قول الله ،
جلّ وعزّ (٥) ، في «آل عمران
الصفحه ٣٠٣ :
وإلّا في (١) معنى لكن
قوله ، جلّ
وعزّ (٢) : (طه ، ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ ، لِتَشْقى
الصفحه ٢١١ : : يا رجل
، قلّ خير الغواني.
وأما قوله ،
تبارك وتعالى (١) : (يُخْرِجُونَ)
(٢) الرَّسُولَ
الصفحه ٢٤٧ :
وأما (١) ألف التحقيق والإيجاب
[نحو](٢) قول الرّجل للرّجل : أأنت (٣) فعلت كذا وكذا؟ أأنت (٤) قلت
الصفحه ١٠٥ :
وتقول (١) : هذا ضارب زيد وعمرا. نصبت على ضمير فعل ، كأنّك قلت :
وضرب عمرا. ومثله قول الشاعر
الصفحه ١٦٦ : عندك (٥). ترفع «جارية» ، على الابتداء. وأما قول الشاعر : (٦)
بها العين
والآرام ، لا عدّ عندها
الصفحه ٢٥٦ : يَعْمَهُونَ).
ولام الوعيد
قول الله ،
تعالى (٣) : (لِيَكْفُرُوا بِما
آتَيْناهُمْ ، وَلِيَتَمَتَّعُوا
الصفحه ٢٩٣ : في موضع «بل»
قوله ، تبارك
وتعالى (٣) : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ ، أَوْ يَزِيدُونَ
الصفحه ٥٣ : «راكبا» و
«ساريا» و «موقدا» و «دارا» ، لأنّها نداء نكرة موصوفة (١).
وأما قول
الأعشى : (٢)
قالت
الصفحه ١٢٨ : مرفوع (٦). وإن شئت نصبت «محمدا» ، لأنّك نسقته (٧) بالواو على «زيد». ومثله قول الله ، جلّ وعزّ (٨) ، في
الصفحه ١٤٩ : ، وأشباه (٤) ذلك. فاعرف موضعها.
والرفع بالحكاية
كلّ شيء من
القول فيه الحكاية فارفع ، نحو قولك : قلت عبد
الصفحه ١٥٥ :
وأما قول
الأعشى : (١)
وكلّ أخ
مفارقه أخوه
لعمر أبيك ،
إلّا الفرقدان
الصفحه ١٩٢ :
[تعالى (١) : (فَاذْكُرُونِي ،
أَذْكُرْكُمْ). جزم لأنّه جواب أمر بغير فاء](٢).
[وقوله] ، جلّ
ذكره
الصفحه ٢١٧ :
غير
الّذي قاموا ، بأطراف المسد (١)
يعني «غير
الّذين» ، فكفّ النون. ومنه قول الله ، تبارك
الصفحه ٢٦٣ :
ولام الإقحام
مثل قول الله ،
عزّ وجلّ (١) : [(إِنْ كادَ
لَيُضِلُّنا)
، وقوله تعالى]
: (٢) (عَسى