الصفحه ١٣٩ : (٦) الصّفة ، والنصب على الاستغناء وتمام الكلام. ألا ترى
أنّك تقول : «في الدار زيد» ، وقد تمّ كلامك. (٧) وإذا
الصفحه ١٤٠ : بَنِي إِسْرائِيلَ ، لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ). معناه : ألّا (٥) تعبدوا. فلماّ أسقط حرف الناصب رفع
الصفحه ١٤٦ : : يهلككم. ومعنى (٨) «لم يدع» (٩) : لم [يبق](١٠) إلّا مسحت. ومن روى : «مسحت ومجلّف» (١١) بكسر الحاء ، واللام
الصفحه ١٤٧ : : (٢)
من كان أسرع
، في تفرّق فالج
فلبونه جربت
، معا ، وأغدّت
إلّا كناشرة
الصفحه ٢١١ : إِسْرائِيلَ ، لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ). معناه : ألّا تعبدوا.
وأما ما استعمل
محذوفا فمثل (٨) قول الله
الصفحه ٢٣٣ : . فهي كالشيء الميّت (٧) ألا تستمع إلى (٨) قوله ، [تعالى](٩) : (أَأَتَّخِذُ)
(١٠) مِنْ دُونِهِ آلِهَةً
الصفحه ٣٠١ :
وتعالى : (١)
(إِلَّا الَّذِينَ
ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ ، وَاخْشَوْنِي).
معناه : والذين
الصفحه ٣٠٣ :
وإلّا في (١) معنى لكن
قوله ، جلّ
وعزّ (٢) : (طه ، ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ ، لِتَشْقى
الصفحه ٢٠ : . إلّا أنّ وفرة الأوهام
والتصحيف والتحريف ، في هذا الأصل ، حملتني أحيانا على التلفيق في الجمل والعبارات
الصفحه ٣٣ : (٩). ولا [حول ولا](١٠) قوّة إلّا بالله.
وإنّما بدأنا
بالنصب ، لأنّه أكثر الإعراب طرقا ووجوها (١١
الصفحه ٨٩ : )
(٨) فإنّ محلّه الخفض ، إلّا أنّه على «أفعل» ، و «أفعل» لا ينصرف (٩).
و «حسب» مثل «كفى».
إلّا أنّك تخفض
الصفحه ١٢٧ : : (١)
لقد علم
الأقوام ما كان داءها
بثهلان إلّا
الخزي ، ممّن يقودها
جعل «الخزي»
اسما
الصفحه ١٤٤ : : (٣)
ولمّا يجد
إلّا مناخ مطيّة
تجافى بها
زور ، نبيل ، وكلكل
ومفحصها عنها
الحصا
الصفحه ١٥٦ :
ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى ، إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى). نصب «تذكرة» (١) على
الصفحه ١٦٦ :
ولا كرع ،
إلّا المغارات والرّبل
فهذا يجوز
النصب والرفع (٧) / في كليهما. ومثله قول الشاعر