الصفحه ١٩٤ : ، جلّ
ثناؤه (٣) : (هَلْ أَدُلُّكُمْ
عَلى تِجارَةٍ ، تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ؟ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٢٤٧ : (٩) عليه ذلك. ومنه قول الله ، تبارك وتعالى ، تخبيرا عن
ملائكته حين قالوا (١٠) : (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ
الصفحه ٢٦٠ : لا كَلِمَةٌ ،
سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ).
ولام الطرح
قول (٩) الله ، عزّ وجلّ
الصفحه ٢٣ :
التي توزّعت فيها الألفاظ والتراكيب الاصطلاحيّة ، والمعاني الموحّدة أو
المختلفة لكلّ منها ، والغنى
الصفحه ٤٦ :
والنصب من التمييز
قولهم : أنت
أحسن الناس وجها ، وأسمحهم كفّا. [يعني : إذا ميّزت وجها وكفّا. فنصب
الصفحه ٤٩ :
لَنا
مِنْ شُفَعاءَ ، فَيَشْفَعُوا لَنا ، أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ)؟ [نصب «فتكون» ، لأنّه جواب النهي
الصفحه ٦٩ : : بلى
نقدر. فصرف من الرفع إلى النصب. [وقال بعضهم : على معنى : بلى](٢) كنّا قادرين
قال الشاعر
الصفحه ١٥٩ : ساحِرٍ)
(٦). معناه : إنّ الذي صنعوا (٧).
وأما «ماذا»
فمنهم من يجعل «ماذا» بمنزلة «ما» وحده ، فيقول
الصفحه ١٧٢ : «أفعل». وإنّما خفضته بالإضافة. فإذا أضفت
إلى «من» (١٦) لم تخفض. تقول : جئتك بأكرم من زيد. قال الله
الصفحه ٢٢٩ :
يأكل. قالوا هذا في المضموم ثالثه ، لأنّ الميم من «يأمر» ، والخاء من «يأخذ»
، والكاف من «يأكل
الصفحه ٢٤٨ :
لم يكن مدحا ، ولكان (١) قريبا من الهجاء ، ولم يعط جرير [على هذا البيت](٢) مائة ناقة برعاتها
الصفحه ٢٥٥ :
تعالى : (١)
(أَإِذا ما مِتُّ
لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا)) تعجّب الكافرون من البعث.
واللام التي في
الصفحه ٢٦٣ :
ترضى من
اللّحم بعظم الرّقبه
أدخل اللام في «لعجوز»
(٤) إقحاما.
ولام العماد
مثل قول الله
الصفحه ٢٦٩ : لِذُكُورِنا ، وَمُحَرَّمٌ عَلى أَزْواجِنا). فالهاء (٥) هاء المبالغة والتفخيم. ومنه [أيضا] قوله ، [عزّ وجلّ
الصفحه ١٥ :
المذكورة ٧٦ ورقة ، من ٦ أإلى ٨١ أ. وفي الصفحة الواحدة منها ١٧ سطرا.
عنوان هذه
النسخة أحيط بخاتمة