الصفحه ٢٧٧ :
وأما قول الله
، جلّ وعزّ : (١)
(وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ ، مِنْ خَرْدَلٍ ، أَتَيْنا بِها) فقال
الصفحه ٩٦ :
(وَاخْتارَ مُوسى
قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً ، لِمِيقاتِنا)
(١) أي : من قومه.
ونصب «سبعين»
بإيقاع
الصفحه ١٤١ : : (٣)
خذي العفو
منّي تستديمي مودّتي
ولا تنطقي في
سورتي حين أغضب
فإنّي رأيت
الحبّ
الصفحه ١٠٣ :
بِكُفْرِهِمْ)
(١). معناه : (٢) حبّ العجل. ومثله : (٣)
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا فِيها
الصفحه ٢٤١ : مِثْقالَ
حَبَّةٍ ، مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها) أي : جئنا بها. وقد (١٣) قرىء هذا الحرف (١٤) (آتينا بها) أي
الصفحه ٢٦٨ : أَنْتُمْ هؤُلاءِ). وقال الشاعر : (٣)
ونحن اقتسمنا
الحبّ نصفين بيننا
فقلت لها :
هذا
الصفحه ٨٩ : ](٢) :
فكفى بنا
فضلا على من غيرنا
حبّ النّبيّ
محمّد إيّانا
نصب «فضلا» بـ
«كفى» ، وخفض
الصفحه ٢٥٩ : ميّت. ومثله (٩) : (رَبَّنا ، إِنَّنا
سَمِعْنا مُنادِياً ، يُنادِي لِلْإِيمانِ) أي : إلى الإيمان. ومثله
الصفحه ١٥٥ : إِيمانُها ، إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ ، لَمَّا)
(٧) آمَنُوا). معناه : فهلّا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها ، إلّا
الصفحه ٥ : الإيمان ، والصلاة
والسّلام على سيّدنا محمّد وإخوانه من الرسل والأنبياء ، وعلى من أحبّ هذه اللغة
من خالص
الصفحه ٣٩ :
نصب (١) «خليفة» على القطع من المعرفة ، من الألف واللام (٢). ولو رفع على معنى : هذا ابن عمّي هذا
الصفحه ٢٤٢ : (٨). وكذلك قوله ، [عزّ وجلّ] : (٩)
(وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي ، وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
الصفحه ٢٢٨ :
وأما ألف القطع
فإنّما تعرف (١) بياء (٢) «يفعل» (٣) من البنية. وهي مقطوعة في جميع أحوالها. فمن
الصفحه ٧٠ : ، قَوْلاً
مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ) [نصب «قولا»](٥) ، على الصّرف (٦) ، أي : يقولون قولا.
والنصب بـ «ساء ونعم
الصفحه ١٩٢ : ، يَلْعَبُونَ) أي : لاعبين. فصرفه من منصوب إلى مرفوع.
وكذلك قوله (٥) : (فَذَرُوها ، تَأْكُلْ
[فِي أَرْضِ اللهِ