الصفحه ٧٢ : : (٣)
فما قومي
بثعلبة بن سعد
ولا بفزارة
الشّعر الرّقابا
نصب «الرّقاب»
، لإدخال الألف
الصفحه ٢٢٦ :
وألف التقرير (١) ، وألف التحقيق والإيجاب ، وألف التّنبيه. (٢)
فألف الوصل
في ابتدائكها
الصفحه ٢٣٠ :
و [إذا] بدىء بالواو فمنهم (١) من يقول بالألف (٢) ، كما قال الله (٣) جلّ وعزّ ، في «طه» : (وَأْمُرْ
الصفحه ٢٥١ : أدخلت (٥) على خبر «انّ» (٦) ، كسرت ألف (٧) «إنّ» ، وإن توسّطت الكلام انتصبت «أنّ» (٨). ألا ترى أنّك إذا
الصفحه ٣٨ : رُطَباً جَنِيًّا). معناه : تسّاقط عليك الرّطب الجنيّ. فلمّا
أسقط الألف واللام نصب على قطع الألف واللام
الصفحه ٨٤ : نّية
الترخيم. وقال قوم : نصبه على النّدبة. والتفسير (٤) الأوّل أحسن. والمندوب يندب بالهاء (٥) والألف
الصفحه ١٣٦ : ؟
فـ «مذ» ترفع
ما بعدها (٤) ، حتّى تأتي بالألف واللام. فإذا جاء الحرف وفيه ألف
ولام (٥) ، [وهو](٦) لم يمض
الصفحه ١٨١ :
عليه الألف واللام ، أو أضفته إلى شيء ، أو جعلته نكرة ، أجريته (٢). تقول : كان الأمس يوما [مباركا ، وإنّ
الصفحه ٢٢٣ :
أبا برّا ،
ونحن له بنين
جعل النون حرف
الإعراب (٣) ، لذهاب الألف واللام ، من البنية. وكان
الصفحه ٢٣٥ : ؟
يريد : أبسبع؟
فأضمر ألف الاستفهام.
وممّا نطق به /
القرآن [المجيد](٢) قوله ، جلّ وعزّ : (٣)
(وَجَعَلَ
الصفحه ٢٤٣ :
وأما (١) ألف التوبيخ
مثل قوله ، [تعالى](٢) : (أ(أَذْهَبْتُمْ)
(٣) طَيِّباتِكُمْ ، فِي حَياتِكُمُ
الصفحه ٢٤٤ : على
أنّه لا يفرّق (١) بين الألف واللام ، في اسم الله جلّ وعزّ ، (٢) أنّك (٣) تقول : يا ألله (٤). ولا
الصفحه ٢٥٢ : ، وَاللهُ يَعْلَمُ
إِنَّكَ لَرَسُولُهُ ، وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ). كسرت الألف من
الصفحه ٢٧٤ : ، وتاء وصل ، وتاء تكون بدلا من
الألف (٥) ، وتاء تكون بدلا من السين ، وتاء تكون بدلا من الدال ، وتاء تكون
الصفحه ٣٢٠ : المعادلة للألف. كأنّك قلت : أيّهما (٣) ضربت؟ فجوابه «زيد» إن كان هو المضروب ، أو «عمرو» إن
كان قد وقع [به