الصفحه ١١٥ :
حكى (١) الخليل بن أحمد : يخفضونه أيضا في قولهم : جحيش وحده ،
وعيير وحده ، بالكسر.
وأمّا التحثيث
الصفحه ٢١٩ :
وأما قول الآخر
: (١)
إنّ أباها ،
وأبا أباها
قد بلغا في
المجد غايتاها
الصفحه ٢٤٣ :
وأما (١) ألف التوبيخ
مثل قوله ، [تعالى](٢) : (أ(أَذْهَبْتُمْ)
(٣) طَيِّباتِكُمْ ، فِي حَياتِكُمُ
الصفحه ٩ : الطعن في نسبه ، وزعزعة الثقة به.
فأوّل ما نلقاه من تاريخ «كتاب الجمل» هذا هو موقف ابن مسعر (١) المفضّل
الصفحه ٢٢ :
للتحقيق. فكان فيها تفسير الغريب ، والتعريف ببعض الأعلام ، وتذليل مشكل
العبارات ، وتحديد مصادر
الصفحه ٢٣ :
التي توزّعت فيها الألفاظ والتراكيب الاصطلاحيّة ، والمعاني الموحّدة أو
المختلفة لكلّ منها ، والغنى
الصفحه ٣٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم (١)
قال الخليل بن
أحمد ، رحمه الله : (٢)
هذا كتاب فيه
جملة
الصفحه ٤٠ :
ساورتني ضئيلة
من الرّقش في
أنيابها السّمّ ناقع
فرفع (٥) «السّمّ» بالابتدا
الصفحه ٢٤٩ : الجحود ، ولام النّداء ، ولام التعجّب
، ولام في موضع «إلّا» ، ولام القسم ، ولام الوعيد ، ولام التأكيد
الصفحه ٢٦٥ :
وهاء تتحوّل تاء (١) ، وهاء تكون في نعت المذكّر ، وهاء الوصل ، وهاء الأمر.
(٢)
فهاء السّنخ
ها
الصفحه ٢٧٩ :
لا تتغيّر (١) في الواحد ، والتصغير. ألا ترى أنّك (٢) تقول : صوت ، وقوت ، وبيت. (٣) فإذا صغّرت قلت
الصفحه ٢٩٢ : .
فإذا اعتلّ عين
الفعل فمنه (٨) قولهم : قل. كان الأصل فيه «أقول» ، فاعتلّت الواو ،
وهو عين الفعل
الصفحه ٢٩٤ :
والواو المعلولة
تقع في الأسماء
والأفعال. فإذا وجدت الأسماء [والأفعال] ، وفيها واو أو ياء ، فلم
الصفحه ٣٠٤ :
والده ، وخذله
وكان في
جيرانه لا عهد له
وايّ شيء
سيّىء لا فعله
الصفحه ٨ :
والعجز أن أتصدّى لها أو أسير في ركابها ، فإذا بي أعرض عنها ، وفي ضميري
وخزات وحسرات.
إنّ المهمّة