الصفحه ٢٠٥ : ](٢) :
أيّها
الفتيان ، في مجلسنا ،
جرّدوا اليوم
ورادا ، وشقر
أعوجيّات ،
طوالا
الصفحه ١٩ :
الورقه الأخيرة ، بعد تمام معاني اللام ألفات : «كمل الكتاب ، والحمد لله
كثيرا. تمّت في شهر الله
الصفحه ٢٨٤ :
والتاء التي تكون بدلا من الصاد
في بعض لغات
طيّىء (١). يجعلون الصاد من «اللّصوص» تاء ، يقولون
الصفحه ٦ :
وهو ، وإن كان
يعتمد منهجا تقليديّا في تصنيف موضوعات الإعراب ، يضع لهذه الموضوعات أطرا خاصّة
الصفحه ١٤ :
عليه (١) ، وكتاب في معاني الحروف (٢) ، وكتاب صرف الخليل (٣) ، وكتاب الإمامة (٤).
والسادسة : أنّ
الصفحه ٢١٠ :
تدغم (٢) إحدى الراءين في الأخرى في الرواية ، وتكتب في الكتابة.
(٣)
وأما قول الله (٤) ، عزّ وجلّ
الصفحه ٢٨٢ :
والتاء التي تكون بدلا / من الدال (١)
مثل التاء [التي](٢) في : ستّة. أصله «سدسة». والدليل على ذلك
الصفحه ١٧ : هذا يورد الناسخ تفسير الفاءات ، فتفسير النونات ،
فتفسير الباءات ، فتفسير الياءات. ويختم ذلك بقوله في
الصفحه ٤١ :
أي : في حال
ورودي (٣) [أعشى](٤) ، وحال صدري (٥) [بصير](٦).
وإنّما صار
الحال نصبا ، لأنّ الفعل يقع
الصفحه ٢٠٩ :
وهما يكرمانني ، وهم يكرمونني ، في الرفع بنونين. وتقول في الجزم : لم
تكرمني ، ولم يكرماني (١) ، ولم
الصفحه ١٥ : الكتاب الذي قبله. وهو كما يلي : «كتاب الجمل في النحو. تصنيف
الإمام الحبر العالم الفاضل الخليل بن أحمد
الصفحه ١٨ :
ومع ما في نسخة
قولة من زيادات ، فإنّها قد خلت من جزء كبير ممّا جاء في نسخة الأصل. أضف إلى هذا
أنّ
الصفحه ٢٠ :
وعلى الرغم من
اتفاق «ب» و «ق» في كثير من تلك الخلافات ، فقد كان بينهما اختلاف أيضا ، إذ نرى
الصفحه ٢١ :
فيها ، بتقديم وتأخير وإسقاط وتشويه ، فاضطررت إلى إغفال بيان كثير منه ،
واكتفيت منه بما شاركت فيه
الصفحه ٤٣ : .
وسمّي (٣) الظرف ظرفا ، لأنّه يقع الفعل فيه (٤) ، كالشيء يجعل في الظرف. فإذا (٥) قلت : هو شرقيّ (٦) الدار