الصفحه ١٩٩ :
أي : الذي
يميل.
وقال آخر : (١)
فقيل : تحمّل
فوق طوقك ، إنّها
مطبّعة ، من
الصفحه ١٥ : الكتاب الذي قبله. وهو كما يلي : «كتاب الجمل في النحو. تصنيف
الإمام الحبر العالم الفاضل الخليل بن أحمد
الصفحه ٩٨ :
وتقول في الخبر
: كم رجل أتاك ، وكم رجل لقيت! قال الشاعر : (١)
كم ملوك باد
ملكهم
الصفحه ١٧ : الورقة ٦٦ أ: «تمّ كتاب وجوه
النصب ، بتاريخه المذكور فيه». ثم يلحق أيضا فصلا في معاني «رويد» ، وآخر في
الصفحه ٢١٦ :
فترك (١) الإشباع.
وأما قول
الأخطل : (٢)
أبني كليب ،
إنّ عمّيّ اللّذا
قتلا
الصفحه ٣٠٤ :
لم يصدّق ولم
يصلّ. وقال الشاعر : (١)
لا همّ ، إنّ
الحارث بن جبله
ربا على
الصفحه ٢١٠ :
تدغم (٢) إحدى الراءين في الأخرى في الرواية ، وتكتب في الكتابة.
(٣)
وأما قول الله (٤) ، عزّ وجلّ
الصفحه ٤٠ : العام سابع
فرفع (٣) «العام» بالابتداء ، و «سابع» خبره. وقال أيضا : (٤)
فبتّ كأنّي
الصفحه ٢٣٢ :
__________________
(١) ديوان ذي الرمة ص
٦٢٢ والكتاب ٢ : ١٦٨ والمقتضب ١ : ١٦٣ والكامل ص ٤٦٢ والأمالي ٢ : ٥٨ والخصائص ٢ :
٤٥٨
الصفحه ٣٠٦ : . فالرفع على الابتداء وخبره. والنصب على تحسين (١) الباء. قال الشاعر : (٢)
فما حسن أن
يمدح المر
الصفحه ١٦٨ :
كانُوا
هُمُ الظَّالِمِينَ). وقال ، في «الشعراء» : (آ (إِنَ)
(١) لَنا لَأَجْراً ، إِنْ كُنَّا
الصفحه ١٢٦ : غرابها
نصب «ناعبا» ،
على البدل من خبر (٢) «ليس».
فإن قلت : كان (٣) عبد الله أبوه ، رفعت [عبد
الصفحه ٣٢٠ :
أو الانقطاع عنه (١) وليس كذلك «أو» ، لأنّه لا يستفهم بها. وإنّما أصلها أن
تكون لأحد الشيئين
الصفحه ١٢٢ : ومريض. والوجه : صحيحا ومريضا (٤). النصب على خبر «كان» (٥) ، والرفع على معنى : منهم صحيح ، ومنهم مريض
الصفحه ١٢٧ : من نعته (١٠) ، ورفعت «خارجا» لأنّه خبره.
__________________
(١) الكتاب ١ : ٢٤
والمحتسب ٢ : ١١٦