الصفحه ١١٧ : ، وخبره (٥) ، واسم «كان» وأخواتها (٦) ، وخبر «إنّ» (٧) ، وما بعد «مذ» ، والنداء (٨) المفرد ، وخبر الصّفة
الصفحه ١٥٨ :
تحملين طليق
معناه : الذي
تحملين طليق. رفع ، لأنه خبر «الذي».
ومثله : (١١) ، (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٩ :
فإنّي وقيّار
بها لغريب
وقد نصبه قوم.
وهو أجود. وإنما رفعه ، لأنّه توهّم [أنّه](٣) بعد الخبر
الصفحه ٩ : كان قد عرض ، من قبل ، لترجمة ابن شقير ،
وأورد فيها ما يلي : «قرأت في كتاب ابن مسعر (٤) أنّ الكتاب الذي
الصفحه ١٩ : النقص الكبير الذي أصاب النصّ فيها لكثرة الخروم والتقطّع. ويظهر هذا جليّا في
اختصار بعض أقسام الموضوعات
الصفحه ٨٠ : ».
وأما قوله : (٩)
(إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
، فِي عَذابِ جَهَنَّمَ ، خالِدُونَ) فإنّه رفع (١٠) على خبر «إنّ
الصفحه ٢٥٢ : «إنّ» للام الخبر. ولو لا ذلك لكانت
مفتوحة ، لتوسّطها (٢) الكلام. قال الشاعر : (٣)
وأعلم علما
الصفحه ١٤٢ : » ، على أنّه (٢) خبر الصّفة. [معناه : فلا تستعجل. لهم بلاغ](٣).
والرفع بالصّرف (٤)
قول الله ، عزّ
وجلّ
الصفحه ٢٥١ :
ولام الخبر
قولهم : إنّ
زيدا لخارج ، وإنّ محمدا لمنطلق (١). قال الله ، تعالى : (٢)
(إِنَّ
الصفحه ١٧٠ : ] خبر المعرفة ، ويرفعون خبر النكرة. وأما قول الله ، جلّ
وعزّ ، في «الأحقاف» : (٤)
(قالُوا : هذا عارِضٌ
الصفحه ١٣ : إنّه منحول
__________________
(١) إنباه الرواة ٣ :
١٤٩.
(٢) إنباه الرواة ٢ :
١٦٠. وكتابه مشهور
الصفحه ١١٩ :
من العرف
واستيجاب ما كان في غد
والمعنى : يكون
في غد.
وقد يرفعون بـ
«كان» الاسم والخبر
الصفحه ١٢٠ : تجعل المعرفة
__________________
(١) هشام أخو ذي
الرمة. الكتاب ١ : ٣٦ و ٧٣ والمقتضب ٤ : ١٠١ والجمل
الصفحه ٢٧٧ : «إن كان» ، ثمّ قال «أتينا بها» ، لتأنيث الحبّة ،
لأنّ المثقال من الحبّة. وقال : «وإن كان مثقال حبّة
الصفحه ٢٣ : الوفير الذي تميّز به هذا الكتاب.
* * *
وعلى هذا أكون
، بعون الله ، قد وفّيت جانب التحقيق ومتمّماته