الصفحه ١٠ : (٥))
روي : أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين محاصرة حصونهم أمر بقطع نخيلهم وتحريقها ، فنادوه :
يا
الصفحه ٣٦٢ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا قدم المدينة كانوا من أخبث الناس كيلا ، فنزلت ،
فأحسنوه.
وقيل
الصفحه ١٦٢ :
وكذا روى بإسناده
عن عكرمة عن بريدة الأسلمي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعليّ : «يا
الصفحه ٤٣ : قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
إِلَيْكُمْ
الصفحه ٢٥١ :
فيها براءته وأمنه من النار.
وقيل : كانوا
يقولون : بلغنا أنّ الرجل من بني إسرائيل كان يصبح مكتوبا
الصفحه ٥٦٥ : ستّ آيات.
الفضيل بن يسار
قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : «إنّ رسول الله
الصفحه ٢٦٥ : عليك مرّة بعد اخرى. وقد جاءت الرواية أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذ بيد أبي جهل ثمّ قال
الصفحه ٢٦٦ : : على الإعادة.
عن البراء بن
عازب : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا قرأها قال : «سبحانك بلى
الصفحه ٣٤٩ : عند الله. (أَمِينٍ) على الوحي إلى أنبيائه.
وفي الحديث : «أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٤٠٥ : الجنّة. ولمّا كان التيسير
متضمّنا لمعنى التوفيق قال : «نيسّرك» ، لا : نيسّر لك.
روي : أنّ رسول
الله
الصفحه ٣٣٢ : يرجو إسلامهم وإعراضه عمّن يخشى.
وسبب نزول هذه
السورة أنّه أتى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ابن
الصفحه ٤٥٢ : الكهف (٤) ، من أنّ اليهود سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن ذي القرنين وأصحاب الكهف ، فقال
الصفحه ٣٨ : بنت عتبة متنقّبة متنكّرة مع
النساء خوفا أن يعرفها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. فقال
الصفحه ٥٣٣ : . ويؤيّده ما روي عن ابن عبّاس :
أنّها نزلت في العاص بن وائل السهمي. وذلك أنّه رأى رسول الله
الصفحه ١٥٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يدعو على ثقيف. وقيل : بأحد حين حلّ به ما حلّ ،
فأراد أن يدعو على