الصفحه ٥٦١ : .
وتخصيصه لماروي
أنّ لبيد بن أعصم اليهودي سحر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثمّ دسّ ذلك في بئر ذروان
الصفحه ٤٤ : تقريرا للإنكار. و «قد» لتحقيق العلم ، أي
: تؤذونني عالمين علما يقينا. (أَنِّي رَسُولُ اللهِ
إِلَيْكُمْ
الصفحه ١٠٧ : تسقي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم العسل أمّ سلمة. وقيل : بل كانت زينب بنت جحش.
قالت عائشة :
إنّ
الصفحه ٢٧ : مكّة ،
نسخته : من حاطب بن أبي بلتعة إلى أهل مكّة : اعلموا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يريدكم
الصفحه ٤٧٨ : وعشرين ، ويمسّ طيبا.
وسأل عمر بن
الخطّاب أصحاب رسول الله فقال : قد علمتم أنّ رسول الله
الصفحه ١٠٦ : المفسّرين في سبب نزول هذه السورة.
فقيل : إنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان إذا صلّى الغداة يدخل
الصفحه ٦٩ : (٨))
قال في الكشّاف
: «روي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين لقي بني المصطلق على المريسيع ـ وهو ما
الصفحه ٧٠ : ، وإنّ زيدا لكاذب.
فقال الحاضرون
: يا رسول الله شيخنا وكبيرنا ، لا تصدّق عليه كلام غلام عسى أن يكون قد
الصفحه ٥٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «أيعجز أحدكم أن يقرأ ثلث القرآن في كلّ ليلة؟
قلت : يا رسول الله من يطيق ذلك؟ قال : اقرؤا
الصفحه ٤٥ : إِسْرائِيلَ) لم يقل : يا قوم كما قال موسى ، لأنّه لا نسب له فيهم (إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ
مُصَدِّقاً
الصفحه ٦٠ : ، فهي أوّل جمعة كانت في الإسلام.
وأمّا أوّل
جمعة جمّعها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فهي أنّه
الصفحه ١٥ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قسّم أموال بني النضير على المهاجرين ، ولم يعط الأنصار
إلّا ثلاثة
الصفحه ١٢١ : ليلة القدر».
وعن ابن عبّاس
قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «وددت أنّ تبارك الملك في
الصفحه ٣٤ : وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ
مُؤْمِنُونَ (١١))
عن ابن عبّاس :
أنّ رسول الله
الصفحه ٣٢ : لعلّ ، فلا
تبقى شبهة للمحتاج في تمام ذلك. أو قصد به إطماع المؤمنين.
وروي : أنّ
رسول الله