الصفحه ١٨٤ : ، كما لا يرغب به سوقة النّاس وأدناهم ، فكيف ترضى أيّها المُنصف ذلك
لمَن علّم النّاس الشّهامة وكرم
الصفحه ٢٨٤ :
كان فيه خطر ... إلى
آخره (١).
لا قياس بين يزيد ووحشي ؛ فإنّ وحشيَّاً
قتل حمزة وهو كافر ، فلمَّا
الصفحه ٣٢١ :
بعد أنْ هبط الحلّة
الفيحاء ، وأقام فيها دعامة الدِّين وشيّد أركان المذهب ، يمرّ بهذا المشهد حين
الصفحه ٤١ : بأمره ، وحماه
في صغره بماله وجاهه من اليهود والعرب وقريش ، وكان يؤثره على أهله ونفسه ، وكيف
لا يؤثره وهو
الصفحه ٥٠ : الرسالة :
ولولاَ أبُو طَالبٍ وابنِهِ
لما مَثِّلَ الدِّين شَخْصاً فَقامَا
الصفحه ٥٣ :
١ ـ فإنّا لا نقول : إنّ أمير المؤمنين عليهالسلام أوّل مَن آمن ، وإن
كانْ هو أوّل مَن وافق الرسول
الصفحه ٨٥ : الدِّين ، بعد
أنْ أعوزتهم الوقيعة في سيّد الأوصياء عليهالسلام
بشيء من تلك المُفتريات ، فطفقوا يُشوّهون
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآله
من علم مُتدفّق وفقه ناجع ، وخبرة شاملة وتأمّل فيّاض ، وخُلق عظيم لا يستطيع
البشر القيام به.
وهذا
الصفحه ١٠٣ : ، وأحلّت محمّداً المحلّ الأرفع من
الدِّين ، وأقلّته سنام العزّ في مستوى الإيمان.
وإنّ شهادة أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٩ : ، فهل يبقى إلاّ أنْ تكون ذاته المُقدّسة متجلّية بأنوار العلوم والفضائل ، وإلاّ
أنْ يكون علمه تحقّقاً لا
الصفحه ١٩١ :
كانت معارفه أوسع ، وإيمانه أثبت ، فكان له حقٌّ في الدِّين ، وحقٌّ على الاُمّة
لا يُنكر ، فاستحقّ بكُلٍّ
الصفحه ١٩٦ : المراتب الثلاث ثبت
له عليهالسلام
حقٌّ في الدِّين ، وحقٌّ على الاُمّة ، وحرمةٌ لا تُنكر ، فاستحقّ أنْ
الصفحه ٢٧٤ : ، ثُمّ من
دارمٍ جدّهم علقمة بن زرارة بن عدس) لا يُعتمد عليه ؛ لعدم الشاهد الواضح.
ومثله في ذكر السّبب
الصفحه ٣١٨ : به النّجاشي ؛ للحفظ من عادية المُرجفين (١).
وإنّ الاعتبار لا يدعنا إلاّ أنْ نقول :
بأنّ بيتاً يحوي
الصفحه ٣٧٩ : الدِّين
الحلبي الشافعي ، ت ١٠٤٤ هـ ، طُبع سنة ١٤٠٠ هـ ـ دار المعرفة ـ بيروت.
٦١
ـ سُبل الهدى والرَّشاد