الصفحه ٣٦٣ :
مِنْ هَمِّهِ سقايةُ العِطاشَى
فجادَ باليمينِ والشِّمالِ
لِنُصرةِ الدِّينِ
الصفحه ٢٧٥ : ، أخذت كندة ثلاثة عشر [رأساً] ، وأقبلت
هوازن باثني عشر [رأساً] ، وجاءت تميم بسبعة عشر رأساً ، وأقبلت بنو
الصفحه ١٥١ : أصحابه أنْ يحملوا على أهل
الشام حملة واحدة ، فحمل الأشترُ والأشعثُ في سبعة عشر ألفاً ، والأشترُ يقول
الصفحه ٦٨ : اُخرجوا كرهاً ، لا حاجة
لهم بقتالنا ، فمَن لقي منكم أحداً منهم فلا يقتله ، ومَن لقيَ العبّاس بن عبد
الصفحه ١٥٣ : الأيّام العشرة ؛ سُمّي (السّقّا). نصّ عليه أبو الحسن في المُجدي ، والداودي
في عمدة الطالب ، وابن إدريس في
الصفحه ٢٤٤ : ، وهو
لا يزن الحرب إلاّ بمثله ، وقد أنف (شبل الوصيِّ) أنْ يحتفي في الميدان.
أهوى يشدُّ حذاءَهُ
الصفحه ٣٦٥ : وهاجر إلى النّجف لطلب العلم ولمّا
يبلغ العشرين من عمره ، ورجع بعد استكمال الفضيلة ، وحجّ مكّة المكّرمة
الصفحه ٨٢ : القتال
قليلاً ، فلم يبصر إلاّ بوقع المشرفيّة ، وولّى هارباً ، وقُتل من أصحابه بضعة عشر
رجلاً ، ونجا
الصفحه ١٣٣ : ،
والعادة قاضية بعدم كون مثله أمردَ ، ولم ينصّ التاريخ على كونه كقيس بن سعد بن
عبادة لا طاقة شعر في وجهه
الصفحه ٢٤١ : بالسّبع
عشرة سنة ، يطلب المبارزة ، فهابه النّاس ، وندب معاوية إليه أبا الشعثاء ، فقال :
إنّ أهل الشام
الصفحه ٢٤٥ :
وأمّا يوم شهادة أخيه الإمام المجتبى عليهالسلام فله أربع وعشرون
سنة ، وقد ذكر صاحب كتاب (قمر بني
الصفحه ٣١٢ :
وقال : وله أيضاً :
وقالتْ قُريشٌ لنَا مَفْخرٌ
رفيعٌ على النّاسِ لا يُنكَرُ
الصفحه ١٦٤ :
وغير خفيٍّ أنّ قمر بني هاشم مُلتقى
ذينك الطرفين ، في البصيرة واليقين ، في دينه وعقله ، في معارفه
الصفحه ١٠٦ : اللّه بقتله وقتلي ، وإنّ
تُربَتي إلى جنب تُربته. أتظنّ أنّك تعلمُ ما لمْ أعلمه؟ فواللّه ، لا اُعطي
الصفحه ١٧٣ :
لقذفتهم بالحجارة حتّى أموت دونك.
وقال سعيد الحنفي : أنحن نُخلّي عنك؟!
لا واللّه ، حتّى يعلمَ اللّهُ أنّا