الصفحه ٣٤١ : ، ومحلاً للدعاء والابتهال ، لا بّد وأنْ يُجعل له حَجبة
وسدنة يرعون حُرمته ، فنصبُ السَّادنِ من لوازم جلالة
الصفحه ١٨ : آبائها (١).
هكذا جاء الحديث ، ولكن لا يفوت القارئ
إنّا نعتقد في حملة أعباء الإمامة ، شمول علمهم كُلَّ
الصفحه ٢٠ : » (١). و «لا يندَمُ مَن استشارَ ، ولا خابَ
مَن استخارَ» (٢).
ولمّا خرج صلىاللهعليهوآله
من المدينة طالباً
الصفحه ٢٦ :
الاُنف ١ / ٨ ، إنّه إبراهيم ، وعلّله : بأنّ الثرى لا تأكله النّار ، وإبراهيم لا
تأكله النّار.
ويظهر من
الصفحه ٣٣ : ) بالتاء المُثناة من فوق ؛ ومن هنا كان يقول ابن الكلبي في
كتاب الأصنام / ٣٢ : لا أدري أين كان هذا الصنم
الصفحه ٤٤ :
نبيٌّ أتاه الوحيُ منْ عندِ ربِّهِ
فمَنْ قال لا يقرعْ بها سنَّ نادمِ (٢)
وممّا
الصفحه ٥٧ :
فإذاً لا مساغ لأيّ
أحد البحث في المسألة.
هذه هي السّلسلة الذهبيّة التي تحلّى
بها أبو الفضل
الصفحه ٦٤ : كلُّ فضيلة سوى شهادتهما للأنبياء بالتبليغ وأداء الرسالة ؛ لكفى أنْ
لا يتطّلب الإنسان غيرهما.
قال أبو
الصفحه ٦٦ : بعين البصيرة إلى أبي طالب ، وقد
ضَمّ أولاده أجمع والنّبيَّ صلىاللهعليهوآله
معهم ، لا يفارقونه في
الصفحه ٧٨ :
اُزيدُهُمُ الإكرامَ كَي يشعَبُوا
العَصَا
فيأبَوا لدَى الإكرامِ أنْ لا
الصفحه ٨٠ : أنّه لا
صحة لما رواه المتساهلون في النّقل من كونه مع معاوية بصفين ؛ فإنّه ممّا لم
يُتأكد إسنادُهُ ولا
الصفحه ٩٣ : الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله لابن أخيه ؛ حيث
علم أنّ من فرط قداسته لا يروقه إلاّ ما كان من عالم القدس
الصفحه ٩٤ : ،
مع ما له من الفضائل التي لا يأتي عليها الحصر ، كما يظهر من قوله عليهالسلام يوم الشورى : «أنشدكم
الصفحه ١٠٢ :
الحسد الذي لا يخلو
منه أو من شيء من موجباته ، أيّ أحد لم يبلغ درجة الكمال؟ ثُمّ أي رجل أناط أمير
الصفحه ١١٩ : ء إلى معرفة سير الإمام عليهالسلام
في جميع أفعاله ، وأنّها ناشئة عن حِكَم ربانية لا يتطرّق إليها الشكّ