الصفحه ٨١ :
ناقة ، واُقسم بالأعزّ الأجل ، إنّ عيشاً نعيشه بعدك لا هنئ ولا مرئ ولا نجيع ،
والسّلام.
فكتب إليه أمير
الصفحه ١٠١ : : أنت إمامي
وسيّدي ، ألا وإنّ في رأسي كلاماً لا تنزفه الدلاء ، ولا تُغيّره الرياح ، كالكتاب
المُعجم في
الصفحه ١١٧ :
لا يدرون ما يصنعون : وأنّى يرحض عنهم العار بقتلهم سليل النّبوّة ومعدن الرسالة ،
وسيّد شباب أهل الجنّة
الصفحه ١٢١ : القاموس : خشين بن لاي (١). وفي تاج العروس : لاي بن عصيم (٢).
١١ ـ واُمّها بنت عمر بن صرمة بن عوف بن
سعد
الصفحه ١٥٨ :
أي علم؟!
أو أنّ قابلية المحلِّ تربى باُولئك
الأفراد دون سيّدنا العبّاس عليهالسلام؟
لا واللّه
الصفحه ١٦٥ : إلى وادٍ ، لا يرى في هاتيك الثنايا والعقبات إلاّ تصديقاً لما
عرفه ، ويقيناً بمنتهى أمره وغايته حتّى
الصفحه ١٨٣ : ؛ فإنّه لا ولد لكم. ففعلوا وقُتلوا (١).
وقال أبو الفرج في مقاتل الطالبيين : قدّم
أخاه جعفر بين يديه
الصفحه ١٨٦ :
والذي أظنّه أنّ منشأ ذلك التقوّل على
العبّاس أنّه أوقفهم السّير على قوله لإخوته : لا ولد لكم. من
الصفحه ١٨٨ :
الكلام ومقتضيات الأحوال ، تظهر لنا الحقيقة ، ونعرف منزلةً للعبّاس سامية لا
تُعدّ ومنزلة المعصومين
الصفحه ١٩٠ :
قريب من عالم
الفناء.
وهذه المرتبة فوق مرتبة التوكّل ، التي
هي فوق مرتبة الرضا ، لا تحصل إلاّ
الصفحه ١٩٤ : المسلمين ، وحسبوا استئصالَ شأفتهم وأنّهم كشربة
ماء ، (ولكنْ لا مُبدّل لحُكمِ اللّه تعالى).
فالموقف يوم
الصفحه ٢٢٩ : ، لِمَ
لا تلطم على العبّاس مع النّاس؟
فقلتُ له : يا أغاتي ، لا أقدر وأنا
بهذا الحال.
فقال لي : قُمْ
الصفحه ٢٣٥ : المأمون
لمّا عقد ولاية العهد للإمام الرضا عليهالسلام
ألزم النّاس بالخضرة وترك شعار العبّاسيِّين.
نعم
الصفحه ٢٥٨ :
النَّبيِّين»(١).
نعم ، ممّا لا شكّ فيه أنّه عليهالسلام ترك أخاه العبّاس
في محلّ سقوطه قريباً من
الصفحه ٣٢٥ : السّحيقة الذين لا
مأوى لهم ، لتكنّهم من قائض الحرّ وقارص البرد ، فلا يُناسب إطلاق البيت عليها ؛
لأنّه عبارة