الصفحه ٣٠ : بالبناء حول البيت لتهابهم العرب ،
فبنَوا حول جوانبه الأربعة ، وجعلوا لهم أبواباً تخصُّهم ؛ فباب لبني شيبة
الصفحه ٣٧٨ : ، ت ٩١١ هـ ، دار المعرفة للطباعة والنّشر بيروت ـ لبنان.
٥٠
ـ الدمعة السّاكبة في أحوال النّبي
الصفحه ٣٨٣ :
لإحياء التراث الإسلامي ـ بيروت ـ لبنان.
١٠٠
ـ المُجدي في أنساب الطالبيِّين :
علي بن محمّد بن علي بن
الصفحه ٣٨٥ : الأبطحي ، الطبعة
الثانية ١٤١٤ هـ ـ ١٩٩٣ م ، دار المفيد ، بيروت ـ لبنان.
١٢٠
ـ مقتل الإمام الحسين
الصفحه ٣٧٦ : الأعلمي للمطبوعات ، بيروت ـ لبنان ، مقابلة على
النّسخة المطبوعة في لندن ١٨٧٩ م.
٢٧
ـ تاريخ الاُمم
الصفحه ٣٧٧ :
المعرفة ـ بيروت ـ
لبنان.
٣٦
ـ تفسير الآلوسي : الآلوسي ، ت ١٢٧٠
هـ.
٣٧
ـ تفسير البغوي : خالد
الصفحه ٣٨١ : ـ لبنان.
٨٢
ـ فتح القدير الجامع بين فن الرواية والدراية من علم التفسير :
محمّد بن علي بن محمّد الشوكاني
الصفحه ٢٧ : ء به الكتاب المجيد : (أَمْ
كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا
الصفحه ٩٨ : لبني حنيفة سوداء (١).
وحكاه الشيخ الجليل ابن إدريس الحلّي في
مزار السّرائر عن ابن حبيب النّسابة
الصفحه ١٤٧ : ءَ المُحلَّى
كما كان يسقيهم اللبن (٥).
__________________
(١) الأمالي للشيخ
الطوسي / ٣١٠ ، الكافي للكُليني
الصفحه ١٥٠ : اللبن مع العسل في حوض من
أدم عند زمزم ، لسقاية الحاجّ (١).
ثُمّ قام أبو طالب مقامه بسقي الحاجّ
الصفحه ١٥٢ :
__________________
(١) موضع ، وقيل : ماءٌ
لبني أسد. راجع لسان العرب ٩ / ١٧٤ ، ويذكر المؤرّخون ـ كالطبري ٤ / ٣٠٢ ، وابن
الأثير
الصفحه ٢٠٦ :
لدفن الأجساد الطاهرة ، ترك مساغاً لبني أسد في نقل الجثث الزواكي إلى محلِّها
الأخير ، عدى جسد الحسين
الصفحه ٢٣٥ : ، لمّا عقد المتوكّل لبنيه البيعة
عقد لكُلِّ واحد منهم لوائين ؛ أحدهما أسود وهو لواء العهد ، والآخر أبيض
الصفحه ٣٢٨ : صلىاللهعليهوآله في حجرة عائشة ، وكانت
مُسقّفة بجريد النّخل ، وأوّل مَن بناها باللبن عمر بن الخطّاب