الصفحه ٢١٦ :
البزّة ، كردي
اللباس والزَّيِّ ، فلم يأت بما تصنعه الشيعة من الزيارة أو السُّنّة من الفاتحة
الصفحه ٢٦٤ :
ولقد شعّت هذه الآية الباهرة ، فاستضاءت
منها الحقب والأعوام ، واهتزّت لها الأندية والمحافل ارتياحاً
الصفحه ٣٠٠ : ابن المشهدي في أوّل مزاره ، أنّ
ما أودعه في الكتاب ما حصل لديه من الروايات الواردة عن أئمّة الهدى
الصفحه ١٧٢ :
الجمال الإلهي ، ونزوع
أنفسهم إلى الغاية القصوى من القداسة بعد التّكهرب بولاء سيّد الشهدا
الصفحه ٣٣٣ : بالميّت والتنويه بذكره ، فيكون الفعل في
غيرها من الأنبياء عليهمالسلام
، والعلماء الصالحين أولى وأرجح
الصفحه ٩٥ : (١).
وحينئذ فاُخوّة العبّاس لهما أولى أنْ
تعقد منهما مآثره وفضائله ؛ أضف إلى ذلك ما استفاده منهما من العلوم
الصفحه ١٩٤ :
بجرانها ؛ لأنّهم كانوا يفقدون أيّ مدد من القبائل ، ولم يخرجوا متأهّبين
للاستمداد ، حيث ظنّوا خوراً في
الصفحه ٢٥١ : من لبانها (أبو الفضل) ، فجاؤوا بالماء وليس في القوم
المناوئين مَن تُحدّثه نفسه بالدنوِّ منهم ؛ فرقاً
الصفحه ٢٧٣ :
السّماء وتصعد مثلها
من الأرض ، ورأيتُ عند غياب الشمس أسداً هائل المنظر يتخطّى القتلى حتّى وقف على
الصفحه ٢٩٩ :
صلاةُ الزيارة
إنّ من الراجح المُؤكّد صلاة ركعتين بعد
الفراغ من زيارة أبي الفضل عليهالسلام
الصفحه ١٥٨ : ، ما كان سيّد الأوصياء عليهالسلام يضنّ بشيء من علومه
، لا سيّما على قطعة فؤاده ، ولا أنّ غيره ممّن
الصفحه ١٨٦ : احتسبَ غيرَكَ من أصحابه ، وحتّى احتسبك أنا ؛
فإنّه لو كان معي السّاعة أحدٌ أنا أولى به منك لسرّني أنْ
الصفحه ٢٧٤ : تُسقى منه.
__________________
(١) مصباح المتهجد
للشيخ الطوسي / ٧١٨ ، المزار للشهيد الأوّل / ١١٨.
الصفحه ٢٨٤ : ٢ / ٥٣٨ ، واللفظ للأوّل ، وقال ابن الهمام : بلغني أنّ وحشيّاً لم يزل
يُحدُّ في الخمر حتّى خُلع من الديوان
الصفحه ٣٢٥ : )
(٢).
والمساجد بمقتضى تشريعها مكشوفة ، والسّقف
الموجودة فيها حادثة ؛ لقصد أنْ يأوي إليها الوفود من المرامي