الصفحه ٨٦ : وإنْ بلغ الغاية في الخِسّة والضعف ، فكيف بمثل عقيل
المُتربّي بحجر أبي طالب ، والمُرتضع درَّ المعرفة
الصفحه ٨٩ :
الطيّار
وأمّا جعفر بن أبي طالب ، فحسبه من
العظمة شهادة الرسول الأقدس صلىاللهعليهوآله
بأنّه
الصفحه ٩٤ :
إخوته
إنّ حاجة الباحث في تاريخ أبي الفضل عليهالسلام ماسّة إلى معرفة
إخوته الأكارم لمناسبات هناك
الصفحه ٩٥ : والعبّاس الأصغر ، اُمّهما
الصهباء.
محمّد الأصغر ، اُمّه اُمامة بنت أبي
العاص.
يحيى وعون ، اُمّهما أسما
الصفحه ١٠٣ : ؛ إمّا لما
يقوله العلاّمة الحلّي في أجوبة المسائل المهنائية من المرض ، أو لما يروي محمّد
بن أبي طالب في
الصفحه ١٠٥ : شيخ
الشرف العُبيدلي ، والبغدادي ، وأبي الغنائم العمري ، تقدُّم ولادة العبّاس عليهالسلام (١).
ولا
الصفحه ١٠٩ :
أخواتُه
كانت أخوات العبّاس من أبيه ثمان عشرة (١) ؛ فمنهنّ مَن تُوفّيت أيام أبيهنّ
كزينب الصغرى
الصفحه ١٢٠ : بن
جعفر بن كلاب.
٤ ـ واُمّها اُمّ الخشف بنت أبي معاوية
(فارس الهرّار) ابن عبادة بن عقيل بن كلاب
الصفحه ١٢١ : .
٩ ـ واُمّها بنت ملك بن قيس بن ثعلبة.
١٠ ـ واُمّها بنت ذي الرأسين : وهو خشين
بن أبي عصم بن سمح بن فزارة. وفي
الصفحه ١٢٢ : الضَّجيعين ؛ فتخيَّروا لِنُطفكُمْ» (١).
وقد ظهرت في أبي الفضل عليهالسلام الشجاعتان ؛
الهاشمية التي هي
الصفحه ١٢٥ : بن نوفل اُمامة ، ثُمّ
خطبها أبو الهياج بن أبي سفيان بن الحارث ، فامتنعت ، وروت حديثاً عن علي
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام
الذي هو أعطف النّاس على البشر عامّة من الأب الرؤوف ، وأرقّ عليهم من الاُمّ
الحنون.
إذاً فكيف به
الصفحه ١٣٩ : ، فهو أدرى بما يقول.
وقد اشتهر بكُنيتهِ الثالثة (أبي الفضل)
؛ من جهة أنّ له ولداً اسمه الفضل
الصفحه ١٤٠ : ويقضِي حَاجَها
بأبِي أبي الفضْلِ الذِي مِنْ فَضلِهِ
الْسامِي تَعلَّمتِ الوَرَى
الصفحه ١٤٩ : :
__________________
(١) المُصنّف
للصنعاني ٥ / ١١٤ ، تاريخ اليعقوبي ١ / ٢٤٧ ، تاريخ ابن خلدون ٢ / ٣٣٨ ، شرح نهج
البلاغة لابن أبي