الصفحه ٥٥ : دعوتها باعتبار كونها مميَّزة تفهم فلذلك
خاطبها ، فكذلك عليُّ بن أبي طالب عليهالسلام
فأسلم وهو يعرف ما
الصفحه ٧٠ :
عقيل
كان عقيل بن أبي طالب أحد أغصان الشجرة
الطيّبة ، وممّن رضي عنهم الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٠ : عقيل بن
أبي طالب :
سلام عليك ، فإنّي أحمد إليك اللّه الذي
لا إله إلاّ هو. أمّا بعد ، فإنّ اللّه حارسك
الصفحه ٨٧ : كانوا في الشرف والسُّؤدد أقرب فانتشار فضلهم
بصالحي خلفهم أسرع.
إذاً فما ظنّك بمثل عقيل بن أبي طالب
ذلك
الصفحه ٨٨ : عقيل بن أبي طالب فاضلاً تقيّاً.
وأخوه عقيل : جليلٌ ثقةٌ ثبتٌ صاحبُ
حديث ، وعمّهما عقيل بن عبد اللّه
الصفحه ١٠٢ : : «تأبَى
المحامدةُ أنْ يُعصى اللّه». وهُم : محمّد بن الحنفيّة ، ومحمّد بن جعفر الطيّار ،
ومحمّد بن أبي
الصفحه ١٠٨ :
فلذلك لم يُعرف
قاتله.
ومحمّد الأوسط ، واُمّه اُمّ ولد ، قتله
رجل من بني أبان بن دارم واحتزّ رأسه
الصفحه ١١٠ :
حميدة (١) ، تزوّجها الفقيه الجليل عبد اللّه بن
محمّد بن عقيل بن أبي طالب ، أولدها محمّداً ، ومنه
الصفحه ١٣٥ : أخبرني.
قال له : إنّ هذا الرأس الذي معك رأسُ
أبي ، أفتُعطينيه حتّى أدفنه؟
قال : يا بُني ، لا يرضى
الصفحه ١٥٦ : ء عليهالسلام
لم يبغِ بابنه بدلاً في حُسن التربية الإلهيّة ، ولا أنّ شظية الخلافة يروقه غير
اقتصاص أثر أبيه
الصفحه ١٥٧ : كتابه المجيد : (لَوْ كَانَ فِيهِمَا
آلِهَةٌ إِلاّ اللّهُ لَفَسَدَتَا)
(١).
وممّا زاد في سرور أبيه أمير
الصفحه ١٦٤ : تهالك دونه إلاّ بعلم ثابت ويقين راسخ ، وإيمان
لا يشوبه شكٌّ ؛ فإنّه :
سِرُّ أبيهِ وهَو سرُّ
الصفحه ٢١٩ : أزور أخاه الشهيد ،
ولا أباه أمير المؤمنين ، وارجع إلى بغداد. وقصّت على أبي الفضل قصّة الرجل ، وعرّفته
الصفحه ٢٥٩ :
أبي الفضل الظاهريّة
شبيهة بالمنزلة المعنويّة الاُخرويّة ، فكان كما شاءا وأحبّا.
ولو حمله سيّد
الصفحه ٢٨٧ : على أنْ يدفع فاطمة بنت الحسين إلى الرجل الذي طلبها ، وإنشاد أبيات ابن
الزَّبعري : ليت أشياخي ببدر