الصفحه ١٦٨ : الدِّين
الحنيف ، حتّى أغفل يومهم مع ابن المصطفى صلىاللهعليهوآله
أيّام صفّين ، وما شاكلها من حروبٍ
الصفحه ١٨٥ :
العبّاس له : تقدّم بين يدَي حتّى أراك قتيلاً واحتسبك. فكان أوّل مَن قُتل من
إخوته.
وذكر أبو حنيفة
الصفحه ٢٧٠ : الجنّة ، وتلاعبهم
بالدِّين الحنيف تلاعب الصبيان بالإكر ; مُقرّباً للمولى زلفة ، ورضىً لربِّ
العالمين
الصفحه ٥٢ : تكن أكثر ، والاُمّة شاملة
للثقلين مع الأنس والجنّ.
(٣) ورد الحديث
بألفاظ مختلفة في : مُسند أحمد
الصفحه ٥٠ :
وللّه ذا للمَعالِي خِتامَا
وما ضرَّ مَجدَ أبي طَالبٍ
عَدوٌّ لَغَا أو جَهولٌ
الصفحه ٦٩ : الأوهام) (١).
__________________
(١) لم يُعرف حال
طالب بن أبي طالب بشيء ، غير ذكر له : مَن خرج
الصفحه ٧١ : الحقب والأعوام (١).
على أنّ حُبَّ أبي طالب له لم يكن لمحض
النّبوّة ؛ فإنّه لم يكن ولده البكر ، ولا كان
الصفحه ٢٧ :
إمّا أنْ يكون عمّه ، كما يرتئيه جماعة
من المؤرّخين ، وإطلاق الأب على العمّ شائع على المجاز ، وجا
الصفحه ٤٠ :
وتساقطت الأصنام ، ففزعوا
إلى أبي طالب ; لأنّه مفزع اللاجىء وعصمة المُستجير ، وسألوه عن ذلك ، فرفع
الصفحه ٤٢ : المُطّلب
يخبره بتألّب قُريش على معاداة الرسول صلىاللهعليهوآله
، قال له : إنّ أبي أخبرني أنّ الرسول على
الصفحه ٥٦ : بعضهم : كان عليٌّ ، والزبير وطلحة ، وسعد بن أبي وقاص وُلدوا في عام واحد.
وممّا يدلّ أيضاً ، ما جاء في
الصفحه ٦٦ :
طالب
إنّ الثابت عند المُحقّقين إسلام طالب
بن أبي طالب من أوّل الدعوة ؛ فإنّ المتأمّل إذا نظر
الصفحه ٢٣٩ : نفوسُهم ، ولم ينكسر الجيش إلاّ
بقتل صاحب الراية وسقوطها.
ومن هنا نعرف مكانة أبي الفضل من
البسالة
الصفحه ٣١٩ : وبغيرها ، وكان مُتوجّهاً عالماً شاعراً. وقال النّجاشي : له رواية عن
أبي الحسن وأبي محمّد عليهماالسلام
الصفحه ٣٨ : تُرفع إلى جبل أبي قُبيس لتأكل منها
الطير والوحوش (٢).
ولعزّه المنيع وشرفه الباذخ ؛ كان يُفرش
له بإزا