الصفحه ٢٠٢ :
فيصار التحصّل : إنّ
الحواس الظاهرة العاديّة لا تتحمّل مثل تلك الأمثلة القُدسية ـ وهي في حال صعودها
الصفحه ٢٦٩ : المُقدّسة ، واللّه
عزّ وجل يقول : (لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ اُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) (١)؟!
على أنّ الأحاديث
الصفحه ٨ :
وقد عُرف السيّد المُقرّم بكثرة تآليفه
القيّمة ، والتي أكثرها في حياة أهل البيت عليهمالسلام
؛ منها
الصفحه ٢٣ :
اللّه تعالى أنْ يقف
بعرفات ، وإنّما هي مواطن يُحبّ اللّه أنْ يُذكر فيها ، وأنا اُحبّ أنْ يُدعَى لي
الصفحه ٤٧ : عمّه (أخو علي) (١)!
فإنّه لو كان غرضه تعريف المأسور ، لكان
في تعريف عقيل بأنّه ابن عمّ النّبي
الصفحه ٥٠ : المعتزلي : وصنّف بعض الطالبيين في
هذا العصر كتاباً في إسلام أبي طالب وبعثه إليّ ، وسألني أنْ أكتب عليه
الصفحه ٩٦ : فالأحرى أنْ نُجعجع
اليراع عن التبسّط في فضلهما وموقفهما من القداسة ، ومحلّهما من الزُّلفى ، وما
اُوتيا من
الصفحه ١٣٢ :
ورجلاه تخطّان في
الأرض ، وكان يُقال له : قمر بني هاشم (١).
وقد وصفته الرواية المحكيّة في مقاتل
الصفحه ١٣٥ :
التميمي فاحتزّ رأسه ، فقال له الحُصين : إنّي لشريكك في قتله. فقال الآخر :
واللّه ، ما قتله غيري. فقال
الصفحه ١٤٥ :
السّقّا
الماء حياة العالم ، وليست حاجةُ أي جزء
من أجزائه أمسّ من الآخر ، فلا جزء ولا جُزيء في
الصفحه ١٤٧ :
ثُمّ اسقِ فيه حتّى
تخرقَها ؛ فإنّك لا تخرقُها حتّى تبلغَ به عملَ الجنّة» (١).
وقال الصادق
الصفحه ١٥٠ :
إنّ اللّه قد قضى لك
علينا ، ولا نُخاصمك في زمزم ، إنّ الذي سقاك في هذه الفلاة هو الذي سقاك زمزم
الصفحه ١٥٦ : ء عليهالسلام
لم يبغِ بابنه بدلاً في حُسن التربية الإلهيّة ، ولا أنّ شظية الخلافة يروقه غير
اقتصاص أثر أبيه
الصفحه ١٦٠ : (فُطموا
العلم) : أي قطعوه عن غيرهم وجمعوه لأنفسهم (١).
وجاء في الأثر ، أنّ يزيد بن معاوية قال
في حقّ
الصفحه ٢٠٨ :
يكُنْ في وسع القدرة
الإلهيّة إيجاد ذات مقدّسة طاهرة من الأرجاس حتّى عن هذه العلقة المُفسّرة بمغمز