الصفحه ١٥٣ :
العمود الطائش ، ألا لعنة اللّه على الظالمين.
ومن أجل مجيئه بالماء إلى عيال أخيه
وصحبه عليهمالسلام
في
الصفحه ٢١٥ : ،
قال : بينا أنا في جمع من الخُدّام في صحن أبي الفضل عليهالسلام
، إذ رأينا رجلاً خارجاً من الحرم
الصفحه ٢٢١ : ثانياً ، فأتاني السيّد المذكور وهو يقول : ألم أقلْ لك
إنّ ولدي سعيد ذهب إلى كربلاء وأنت تقرأ في مأتم أبي
الصفحه ٢٧٧ : سلام اللّه عليه غير مبارح
تلاوته طول حياته ؛ في تهذيبه وإرشاده ، في دعوته وتبليغه ، في حلّه ومرتحله
الصفحه ٧ :
وذكر الشيخ محمّد حسين حرز الدِّين ، حفيد
الشيخ محمّد حرز الدِّين (ت ١٣٦٥ هـ) في تعليقه على كتاب
الصفحه ١٨ : لأتزوّجها ؛ فتلد لي غُلاماً فارساً».
فقال له : تزوّج باُمّ البنيّن
الكلابيّة ؛ فإنّه ليس في العرب أشجع من
الصفحه ٥٣ : الدعوة الإلهيّة عارفين بالدِّين وتعاليمه ، مُعتنقين له منذ
كيانهما في عالم الأنوار قبل خلق الخلق ، غير
الصفحه ٧٣ :
الهجرة (١).
وما عسى أنْ يقول القائل في اُمّهم ـ
زوج شيخ الأبطح ـ بعد شهادة الرسول الأمين
الصفحه ٧٦ :
السّفر إلى الشام
لقد كانت الروايات في سفر عقيل إلى
الشام ، في أنّه على عهد أخيه الإمام أو بعده
الصفحه ١٠٣ :
وهذه شهادة من سيّد الأوصياء عليهالسلام في حقِّ ولده
الكريم محمّد ، قد أخذت مأخذها من الفضيلة
الصفحه ١٠٧ :
الممات ، ولا إشكال
في أنّ التوبة مُكفّرة لما صدر من العصيان كما في صريح الكتاب المجيد ، وإجماع
الصفحه ١٨٠ :
بالأحكام الشرعيّة
بالبداهة وجب على الاُمّة إطاعة هذا الإمام ، فالمراد من المؤمنين في هذه الآية
الصفحه ١٩٧ :
وولدان ، وأرواح مُقدّسة ، ومُقدّساتٍ زاكياتٍ طيِّباتٍ ، فلمْ يلقَ عليهالسلام في صعوده إليهم
إلاّ ثغوراً
الصفحه ١٩٩ :
العبّاس في نظر الأئمّة عليهمالسلام
إنّي لا أحسب القارئ في حاجةٍ إلى
الإفاضة في هذه الغاية بعد
الصفحه ٢٠٠ :
الشُّهداءِ في
الدُّنيا والآخرةِ» (١).
وكذلك قوله عليهالسلام فيهم : إنّهم لم
يسبقهم سابقٌ ، ولا