الصفحه ٢٥٠ : القَرنينِ دُونَ ورودِهِ
نَسَفتْهُ هِمَّتُهُ بِما هوَ أَعظَمُ
في كَفِّهِ اليُسرى
الصفحه ٢٦٦ :
، ويُعدّ من الباطل حديث الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
في حقّ سيّد الوصيّين عليهالسلام
، ومَن هو منه
الصفحه ٢٦٨ : المؤرّخين.
وما ذنب الشيعة والمُشرّع الأعظم صلىاللهعليهوآله بكى على ولده
الحسين عليهالسلام
وهو حيٌّ
الصفحه ٢٧٩ : سفكَهمْ دَمي أعظمُ عندَ اللّه مِن
إشهارهم رأسي ، فذرهم : فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ إِذِ الأَغْلاَلُ فِي
الصفحه ٢٨٦ : . فهل
يكون فسادٌ أعظم من القتل؟
وفي رواية : لمَّا سأله صالح
، فقال : يا بُنيَّ ، ما أقول في رجل لعنه
الصفحه ٣٢٧ : الاُمّة المرحومة.
وعلى هذا النّهج اللاحب جاءت سنّة
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
، فإنّه
الصفحه ٣٥٨ : السَّما وهي أعظمُ
الصفحه ٦٣ : ، ثُمّ قال : «أيّها النّاس ، ألا اُخبركم بخيرِ الخلقِ يوم يجمعُهُم
اللّه؟». فقام إليه أبو أيوب الأنصاري
الصفحه ٦٧ :
وإنّ في حديث جابر الأنصاري ما يُفيد
منزلة أرقى من مجرّد الإسلام ؛ يقول قلت لرسول اللّه
الصفحه ١٠٢ : ١ /
٢٢٦ ، النّص منقول بالمعنى ، وفيه : إنّ محمّد بن أبي حُذيفة كان من أنصار عليٍّ عليهالسلام وخيار الشيعة
الصفحه ١٠٣ : : «إنّهمَا عينايَ
وأنت يدي ، أفلا أدفعُ بيدي عنْ عينَيّ؟» (١).
__________________
من المُهاجرين
والأنصار
الصفحه ١١٩ : جابر الأنصاري حين قال له : ألا تصالح كما صالح أخوك الحسن عليهالسلام؟ فقال عليهالسلام : «إنّ أخي فعلَ
الصفحه ١٣٦ :
ج ١ ص ٢١٣ ؛ فإنّه بعد أنْ ذكر حديث الأصبغ بن نباتة عن أبي أيوب الأنصاري ، أنّهم
اُمروا بقتال النّاكثين
الصفحه ١٣٨ :
كُنيته بأبي القاسم ; إذ لم يذكر أحدٌ أنّ له ولداً اسمه القاسم.
نعم خاطبه جابر الأنصاري في زيارة
الصفحه ١٦٤ :
(أبيِّ الضيم عليهالسلام
وقلّة أنصاره ، وطبع الحال يحدو مثله إلى التحيّز إلى فئة اُخرى ، ولا أقلّ من