الصفحه ٢٢ : والمؤمنِ أعظمُ من حُرمة
البيتِ. وأمرَه
__________________
(١) بحار الأنوار ٤٨
/ ١٥١.
(٢) الكامل
الصفحه ٢٣ : أعظم من حرمة
البيت. وأمَرَه اللّه عزّ وجل أنْ يقف بعَرَفة ، وإنّما هي مواطن يُحبّ اللّه أنْ
يُذكر فيها
الصفحه ٢٥ : ساحة
جلالتهم ، وخفّةً في مقدارهم ، وقد ولدوا الرّسول الأعظم والوصيَّ المُقدّم صلّى
اللّه عليهم أجمعين
الصفحه ٣١ : بما صنعتم وهم لكم مُعظّمون ، ولا أعلمُ
مَكرُمةً عند العرب أعظم من الطعام ، فليخرج كلُّ إنسانٍ منكم مِن
الصفحه ٣٢ : أدوار حياتهم من الخضوع للأصنام ؛ كرامة لحبيبه وصفيّه الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
، فليس بصحيح ما
الصفحه ٣٤ : وجوهاً ، وأعظمها أحلاماً ، وأوسطها نسباً ، وإنّكم جيران بيت اللّه ، أكرمكم
اللّه بولايته ، وخصّكم بجواره
الصفحه ٦٤ : أين هو؟
فقال : «هو أعظمُ منزلة مِن ذلك» (٢).
وهذه الشهادة لا بدّ أنْ تكون حقيقية ،
بمعنى أنّها
الصفحه ٧٧ :
وما وصلك.؟
فقال له عقيل : واللّه ، لقد أجزلَ
العطيّة وأعظَمها ، ووصل القرابة وحفظها ، وحسنَ ظنّه
الصفحه ٩٠ : عنها جعفر ، وليست هي إلاّ خلافة اللّه الكبرى ؛ فإنّ عليّاً عليهالسلام حامل ما عند رسول
اللّه الأعظم
الصفحه ٩٢ : العظمة هي التي تركت قدومه من
الحبشة ـ يوم فتح خيبر ـ أعظم موهبة منح اللّه تعالى بها نبيّه
الصفحه ١٥٢ : يُريده من المحافظة على
تلك المزادة الملأى.
وراقه أنْ تكون هي الذخيرة الثمينة ،
مشفوعة بما هو أعظم عند
الصفحه ١٧٥ : التّضحية دون حجّة
الوقت لا محالة ، فرفض ذلك الأمان الخائب إلى أمان الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٢ : معالمُه من الإمداد : (بِخَمْسَةِ
آلاف مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ)
(٢).
وأعظم من ذلك مشهد الطَّفِّ
الصفحه ٢٠٠ : ـ [هو] أعظم
رجلٍ في العالم بعد أئمّة الدِّين عليهمالسلام
؛ فإنّ جثمان المعصوم عليهالسلام
عند سيره إلى
الصفحه ٢٣١ : ) ، هذا عند أهل اللغة.
وعند المؤرّخين : أنّهما شيئان ، فذكروا
أنّ الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
عقد