الصفحه ١٦ :
يحتاج إلى دفاعهم عنه بأيديهم وألسنتهم ، وهُمْ أعظم النّاس حيطةً من ورائه ، وألمّهم
لشعثه ، وأعظمهم عليه
الصفحه ٤٩ : لقريش ؛ ليتمكّن من كلائة النّبيِّ صلىاللهعليهوآله وتمشية دعوته.
نحن لا نُنكر أنّ شيخ الأبطح كان
الصفحه ٢٦٥ : الكرامة لسيّد شباب أهل الجنّة ، وفلذة كبد الإسلام
، وريحانة النّبيِّ الأعظم صلىاللهعليهوآله.
وما أدري
الصفحه ٢٧٧ : اُمّته ، وقد نصّ المُشرّع الأعظم صلىاللهعليهوآله
بأنّهما لنْ يفترقا حتّى يردا عليه الحوض ؛ فبذلك كان
الصفحه ١٦٦ : ثَغرُ المَنُونِ
بِبِاسِمِ (١)
هازل بريرُ بن خضير عبدَ الرحمن
الأنصاري ، فقال له عبد
الصفحه ١٩٩ : : «السّلامُ عليكُمْ أيُّها الرَّبّانيّونَ ، أنتُمْ لنا فرطٌ وسَلفٌ ونحنُ
لكُمْ أتباعٌ وأنصارٌ ، أنتُمْ سادةُ
الصفحه ٢٣٨ :
ما ضرَّ مَن كانتْ الأنصارُ عيبَتَهُ
أنْ لا يكونَ لهُ من غيرِها أحدُ
قومٌ
الصفحه ٣٧٣ : العنيد :
الحافظ أبي الفرج عبد الرحمن بن علي المعروف بابن الجوزي ت ٥٩٧ هـ ، تحقيق الشيخ
محمّد كاظم
الصفحه ٢٩١ : (٢) : عليه عملُ الإماميّة.
وقال ابن شهر آشوب في المناقب ٢ / ٢٠٠ :
ذكر المرتضى في بعض رسائله أنّ رأس الحسين
الصفحه ٢٦ : منه المراد. قال امرؤ القيس على ما في أمالي
المرتضى ١ / ١١٩ :
فَبَعضَ اللّومِ
عاذِلَتي فَإِنّي
الصفحه ٢٤٠ : بمقامه : أنّه
كان يصول ومعه صولةُ أبيه المرتضى عليهالسلام.
وللعبّاس مزيّة على مَن حمل اللّواء
وبارز
الصفحه ٣٤٠ :
حيدرٍ مُذْ فَدَى النَّبيَّ أخاهُ
جَدَّدَ المُرتضَى له بابَ قُدسٍ
مِن لُجينٍ
الصفحه ٣٤٢ : السيّد مرتضى الذي لا تُعدُّ مآثره ولا آثاره ، وأياديه
الجميلة ومساعيه المشكورة حول خدمة الحرم وعمارته
الصفحه ٦٩ : ركَّزوا على بني هاشم وذكرِ
أخبارِهم وسيَرهم!
ثُمّ إنّ المؤلِّف شبّهه ـ
على بُعد ـ بسعد بن عبادة الأنصاري
الصفحه ١٩ : لعلّنا نُدرك بعضها ، والبعض الآخر منها مطويٌّ لديهم مع أمثالها من
غوامض أسرارهم.
فهذا الرسول الأعظم