الصفحه ٢٦٥ : وجه الأرض لأن يكون
اُسوة وقدوة (١).
هذا مضافا إلى أنّه تواترت السنّة ، واتّفقت
الاُمّة على أنّه
الصفحه ٢٦٧ :
وتصحّ الإطاعة له ، خصوصا
الشريعة الإسلامية الباقية إلى يوم القيامة لِعظم أهميّتها ومزيّتها فمن
الصفحه ٢٧٦ : وتأديب جُناتها وتولية ولاتها ، وإقامة الحدود
على مستحقّيها ، ومحاربة من يكيدها ويعاديها ، هذا بالنسبة إلى
الصفحه ٢٨٧ : ؟ قال : لا.
فالتفت
أبو عبداللّه عليهالسلام إليّ فقال : يايونس
بن يعقوب! هذا قد خصم نفسه قبل أن يتكلّم
الصفحه ٢٩٢ : إمامة كلّ ظالم إلى يوم القيامة وصارت في الصفوة ، ثمّ أكرمه اللّه تعالى
بأن جعلها في ذرّيته أهل الصفوة
الصفحه ٢٩٥ : في غير آل الرسول محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!
كذّبتهم
واللّه أنفسهم ومنّتهم الأباطيل
الصفحه ٣٠٣ : ء.
فكيف يمكن تفويض إختيار الإمام إليهم ، ألا
يؤدّي ذلك إلى التشاجر والتنافر المنتهي إلى الفتنة والفساد
الصفحه ٣٢٠ :
مصدرا من مصادر العامّة مضافا إلى مصادر الخاصّة المتواترة.
وفي صفحة ٢٣٠ ذكر نزول قوله تعالى
الصفحه ٣٥٧ :
وكيف يصدر الذنب ممّن أمر اللّه بطاعتهم
ودعى إلى مودّتهم ، وعبّر عنهم بالصادقين ، وجعلهم من
الصفحه ٣٦١ :
ومعصية ، وإثم وقبيح
، وزلّة ورذيلة ، وشكّ وسهو ..
حتّى بالنسبة إلى الشكّ والسهو .. لا
يشكّون ولا
الصفحه ٣٦٣ : إطلاقا
..
بل إنّ إستغفاراتهم مضافا إلى كونها في
مقام التضرّع الذي هو محبوب ذاتا وتكون للحياء والرجا
الصفحه ٣٧٤ : الزلفى (٣)
مثل حديث صاحب الكشّاف والثعلبي في تفسيره بإسناده إلى جرير بن عبداللّه البجلي
قال : قال رسول
الصفحه ٤٤٧ : ، وتبدّلت بالخلق بعد أنيق زهرتها ، أخرجت من معادن
الغيب أثقالها ، ونفضت إلى اللّه أحمالها ، يوم لا ينفع
الصفحه ٤٨٧ : يليهم وفي
كلّ عصر إلى يوم القيامة ، فينقضّون عليهم كالبزاة والصقور ويتناولونهم كما يتناول
البزاة والصقور
الصفحه ٥٠٩ : منها مكتوب : (لا إله إلاّ اللّه ، محمّد رسول اللّه ،
علي ولي اللّه ، لكلّ شيء حيلة وحيلة العيش أربع