الصفحه ٢٥٨ :
الطريق
الثاني : الخوارق الإلهية الاُخرى ...
وهي الخوارق الإلهية والمعجزات
الربّانية ، الجارية
الصفحه ٢٨٨ : عبداللّه عليهالسلام : إنّ ما قلت : فويل
لهم ، إن تركوا ما أقول وذهبوا إلى ما يريدون ، ثمّ قال لي : اخرج
الصفحه ٤٠٦ : عليهالسلام : صبرا بني الكرام!
فما الموت إلاّ قنطرة يعبر بكم عن البؤس والضرّاء إلى الجنان الواسطة والنعيم
الصفحه ٤٤٥ : من اللّبن إذا مخض فيجتمع تراب كلّ قالب فينقل
بإذن اللّه تعالى إلى حيث الروح ، فتعود الصور بإذن
الصفحه ٤٦٩ :
يحبّك
إلاّ استروح إلى هذا الكلام ، وابيضّ وجهه ، وفرح قلبه ، ولا يبقى أحد ممّن عاداك
ونصب لك حربا
الصفحه ٥١٠ :
وعلى
الباب الخامس مكتوب : (لا إله إلاّ اللّه ، محمّد رسول ، علي ولي اللّه ، من أراد
أن لا يُظلَم
الصفحه ٥٥٥ :
.......................................................... ١٢
، ٢٢ ، ٥٩ ، ٢٣٩
(أفتتلاشى
الروح بعد خروجه ..؟ قال :) بل هو باقٍ إلى وقت ينفخ في الصور...... ٣٩٥
الصفحه ٥٦٢ :
(سألته
عن شفاعة النبي يوم القيامة؟ قال :) يلجم الناس يوم القيامة العرق فيقولون :
انطلقوا بنا إلى آدم يشفع
الصفحه ٥٦٥ : مفتقر إليك أيكون........................... ٢٢
لا
إله إلاّ اللّه حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي
الصفحه ١٣ : وبيّن لهم مناسك حجّهم وحلالهم وحرامهم حتّى صار الناس يحتاجون
إليهم من بعد ما كانوا يحتاجون إلى الناس
الصفحه ٢٨ : المؤمنين صلوات اللّه عليه :
«ولو فكّروا في عظيم القدرة وجسيم النعمة لرجعوا
إلى الطريق وخافوا عذاب الحريق
الصفحه ٣٣ : عبداللّه عليهالسلام
فخرج إلى المدينة ليناظره فلم يصادفه بها ، فقيل له : هو بمكّة فخرج الزنديق إلى
مكّة
الصفحه ٣٦ : ، وظهور الصانع بالبراهين العقلية والأدلّة
اللُبّية ، مضافا إلى الأدلّة المتقدّمة الشرعية.
والأدلّة
الصفحه ٤٢ : ، والأحجار التي هي مستقرّة في الأرض ، لا داعي إلى أن يعرض عليها الموت أو
الزوال أو الإنهدام إلاّ بعلّة فاعلة
الصفحه ٤٤ : ممّا هو عيانٌ لا
يحتاج إلى بيان ، بل تقضي به الفطرة السليمة ولا تحتاج إلى إقامة الأدلّة.
ألا ترى أنّ