الصفحه ٤٤١ :
عن مسائل إلى أن قال
: أيتلاشى الروح بعد خروجه عن قالبه أم هو باقٍ؟
قال عليهالسلام
:
(بل هو
الصفحه ٤٤٨ :
يَعْدون
سراعا إلى مواقف الحشر يساقون سوقا ، فالسماوات مطويّات بيمينه كطيّ السجلّ للكتب
، والعباد
الصفحه ٤٦١ :
(٩) ـ الأعمال
بالإضافة إلى أنّ أعمال العباد برمّتها
ورُمّتهم محفوظة عند اللّه تعالى الذي لا يغيب
الصفحه ٤٧٢ : ، وعلى رأسك تاج له أربعة أركان ، على كلّ ركن ثلاثة أسطر : لا إله إلاّ اللّه
، محمّد رسول اللّه ، علي
الصفحه ٤٧٤ : ، وحجّته على عباده ، فمن تعلّق بحبله في
دار الدنيا فليتعلّق بحبله في هذا اليوم يستضيء بنوره وليتبعه إلى
الصفحه ٤٧٦ : إلى يوم القيامة مددهم .. إلى سائر المعاني الثمانية
التي تلاحظها في التفسير ، وقد كان منها المعنى
الصفحه ٤٨٥ : للأنبياء صلوات اللّه وعلى محمّد وآله وعليهم.
قال : حدّثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن
معاوية بن عمّار
الصفحه ٤٩٣ :
(١٣) ـ الصراط
الصراط في اللغة هو الطريق ، ولذلك سمّي
الدين صراطا لأنّه طريق إلى الصواب ، وبه
الصفحه ٤٩٥ : ، عن آبائه ، عن الإمام علي عليهمالسلام
ـ وساق الحديث إلى أن قال:
«فلا أزال واقفا على الصراط أدعو
الصفحه ٥٠٨ : وقد إفتقد إبنه أو أباه أو حميمه أو
اُمّه؟ فإذا افتقدوهم في الجنّة لم يشكّوا في مصيرهم إلى النار؟ فما
الصفحه ٥١٢ : كلّ جمعة ، وإنّهم لينظرون إليكم من منازلهم يوم الجمعة كما ينظر أهل
الدنيا إلى النجم في السماء ، وإنّكم
الصفحه ٥٢٩ :
جهنّم لوسعتهم سمّا» (٣).
ثمّ انّه نقل حديث تفسير الإمام العسكري
عليهالسلام
(٤) بالنسبة إلى
الزمهرير
الصفحه ٥٥٨ : ولبنة من ياقوت....................... ٤٩٩
اُنظر
الآن إلى ذوات الأربع كيف تراها تتبع أماتها مستقلّة
الصفحه ٦٠٧ : الطعام في الطائر ٩٠ ،
٩١
إكمال الدين وإتمام النعمة بالإمامة ٣٠٧
اللّه تعالى إله في كلّ مكان ١٣٩ ، ١٤٠
الصفحه ٦١٩ :
التواضع ١٥
التوجّه إلى اللّه في المرض والنائبة ٨٣
توجّه القلب والوجدان إلى مصدر واحد ٤٤
توحيد آبا