الصفحه ١٨٠ : : (رَضِىَ اللّه عَنْهُمْ
وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (١)
، وقوله تعالى : (وَغَضِبَ اللّه
الصفحه ١٨٨ : أكثر من ثلاثين آية أحصاها العلاّمة
المجلسي (٣)
منها ما يلي :
١ ـ قوله تعالى : (ذَلِكَ
بِمَا قَدَّمَتْ
الصفحه ٢٠٦ :
الأوّل
: دليل الكتاب :
في آيات عديدة مثل : ١ ـ قوله تعالى : (كَانَ
النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً
الصفحه ٢٢٩ : تُرى.
فقال
المأمون : للّه درّك ياأبا الحسن! فأخبرني عن قول اللّه عزوجل
: (وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ
الصفحه ٢٥٣ :
النَّبِيِّينَ) (١).
٢ ـ قوله تعالى : (يَا
أَيُّهَا النَّبِىُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدا
الصفحه ٢٥٦ : ، والنبأ المطابق ، ممّا لم يطّلع عليه إلاّ علاّم الغيوب
، مع كمال المطابقة والصدق ، كما في قوله تعالى
الصفحه ٣٢٠ :
مؤلّفا.
وفي صفحة ٢١٤ ذكر نزول قوله تعالى : (يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ٣٢٣ : الضلال
لا يصحّ إطلاقا ، بل يندفع قطعا بالأخبار الصحيحة المنقولة من الفريقين مثل :
أ) قول النبي
الصفحه ٣٢٦ : بكر ووقوعها فلتة (١) ، في قوله : «كانت بيعة أبي بكر فلتة
وقى اللّه المسلمين شرّها ، فمن عاد لمثلها
الصفحه ٣٦١ : الموافقة مع القول الشاذّ
الضعيف القائل بسهو النبي الشريف صلىاللهعليهوآلهوسلم
إستنادا إلى بعض الأخبار
الصفحه ٣٦٥ : :
أوّلاً
: قول الإمام الصادق عليهالسلام في زيارته الشريفة
:
«لعن اللّه اُمّة إستحلّت منك المحارم وإنتهكت
الصفحه ٣٩٤ :
أَنطَقَ
كُلَّ شَيْءٍ)
(١) ، والآية
صريحة في بعثة الجلود.
٢ ـ قوله عزّ إسمه : (قَالَ مَنْ
يُحْىِ
الصفحه ٤٣٨ :
هذا ، ونفخ الصور ثابت بدليل الكتاب
والسنّة :
أمّا
الكتاب :
ففي آيات كثيرة منها قوله تعالى
الصفحه ٤٦٤ : قوله
لمحمّد صلىاللهعليهوآله :
(فَكَيْفَ
إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ
الصفحه ٤٨٢ :
بالأدلّة العلميّة من الكتاب الكريم والسنّة المتواترة.
أمّا
الكتاب فمثل :
١ ـ قوله تعالى : (لاَ