الصفحه ٦٤٣ : والرسول بالرسالة
والإمام بالمعروف والعدل والإحسان ٢٣٩
معرفة اللّه بما عرّف به نفسه ١٦٩
معرفة اللّه حقّ
الصفحه ٥٩ : أوصافه وعظيم خلقه
وباهر صنعته.
وحتّى في نفس الصفات لا نتمكّن من معرفة
كنهها خصوصا الصفات التي هي عين
الصفحه ٦٢ : وصف به
نفسه ، وكفّوا عمّا سوى ذلك» (١).
٥ ـ حديث محمّد بن مسلم عن الإمام
الباقر عليهالسلام
قال
الصفحه ٦٤ :
العظيم
، اللطيف ، الشافي» (١).
وتلاحظ شرح هذه الأسماء الحسنى بعد نقل
حديثها في نفس كتاب التوحيد
الصفحه ٢٧٨ : أنّ نفس وجوب إطاعتهم
تقضي بلزوم معرفتهم لأنّ تحقّق الطاعة يستلزم معرفة المُطاع ، تلك الطاعة التي أمر
الصفحه ٣٧٠ : وحجّةً للّه على جميع خلقه في أرضه ، فمن آمن باللّه وبمحمّد رسول اللّه واتّبعه
وصدّقه فانّ معرفة الإمام
الصفحه ١١١ : المسيء تلك
المساوي بالرغم من نهيه وردعه ، لا يشكّ العقل والعرف أنّ المقصّر هو نفس ذلك
الفرد العاصي الذي
الصفحه ٤٩ : :
«أوّل عبادة اللّه معرفته ، وأصل معرفة اللّه توحيده
...» (١).
إلى غير ذلك من أحاديث أنوار المعارف
الصفحه ٨٢ : مثل ذلك فيحتاج إلى معرفة كلّ واحد منها بعينه
وحليته.
ألا
ترى أنّ التشابه في الطير والوحش لا يضرّهما
الصفحه ١٤٣ :
فلاحظ تفسيرها وتأمّل في غائيّة العبادة
والمعرفة والرحمة للخِلقة.
والأشاعرة فرّوا من الشرك في خلق
الصفحه ٢٦٣ : وآله وسلّم ، وحياته الكريمة ، نرى أنّ نفس سيرته وسريرته
وأخلاقه وآدابه وعشرته ورويّته ، تدلّ على أنّه
الصفحه ٢٨٥ : البشرية الذي فيه آيات محكمات واُخر
متشابهات ، كيف يمكن التوصّل والوصول إلى مراداته ، ومعرفة محتوياته
الصفحه ٣١٩ :
قال
: ألستم تعلمون أنّي أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟ قالوا : بلى ، وأخذ بيد علي عليهالسلام
فقال : من
الصفحه ٥٦٩ : القبر ومنكر ونكير والبعث بعد الموت والميزان والصراط.............. ٤٥٤
وجدت
نفسي لا تخلو من إحدى جهتين
الصفحه ٦٤٠ : اللّه ١١٤
لزوم الإعتقاد بعصمة الأنبياء عليهمالسلام ٢٢٠ ، ٢٢١
لزوم معرفة الإمام عليهالسلام ٢٧٨