الصفحه ١١ : تسأل من غرائبه؟
قال
الرجل : ما رأس العلم يارسول اللّه؟
قال
: معرفة اللّه حقّ معرفته
الصفحه ١٦ : : علامة ذلك أن لا تحلاّ عقده ، ولا تجلسا مجلسه ، ولا تكذّبا حديثه
(١).
الثالث
: معرفة أنّ الاُصول
الصفحه ٣٨ : سبيل معرفة سبب وجود غُدّة صغيرة في جسم إنسانٍ
مريض تصدّى لمعالجته ، ولا يقبل أن يؤمن بأنّها وجدت بنحو
الصفحه ٤٤ :
الجهة
الثانية :
وحدانيّة اللّه تعالى
بعد معرفة وجود اللّه القدسي ، واليقين
بوجوده السرمدي
الصفحه ٥٧ : التربيع والتثليث ومعرفة الليّن والخشن
والحرّ والبرد.
وأمّا
الإدراك بلا مماسّة ولا مداخلة فالبصر فإنّه
الصفحه ١٤٢ : الأحاديث الواردة في تفسير العبادة بالمعرفة والرحمة (٤).
__________________
(١) سورة البقرة : (الآية
٢٠
الصفحه ١٦٨ :
وباب المعرفة في نفي الجسميّة ، ومرجع
الخليقة في بيان جميع الصفات التنزيهية هو باب العلم المبين
الصفحه ٢١١ : الإمام الرضا عليهالسلام :
«فإن قال : فلِمَ وجب عليهم معرفة الرسل
والإقرار بهم والإذعان لهم بالطاعة
الصفحه ٢١٢ : ويبعّدهم عن المعصية ؛ لأنّ الغرض والحكمة في إيجاد
الخلق هي المعرفة والعبادة ، وذلك يتوقّف على تعيين واسطة
الصفحه ٢١٧ : علم من كان قبله من الأنبياء
والمرسلين ..» (٢).
هذا شأن معرفة الأنبياء وعددهم
والإعتقاد بهم
الصفحه ٢١٨ : .
٢ ـ عصمة الأنبياء.
٣ ـ إختيار النبي المعصوم.
٤ ـ طريق معرفة الأنبياء.
٥ ـ طبقات الأنبياء.
الأوّل
الصفحه ٢٣٥ : المفضول على
الفاضل.
ومن المعلوم أنّ معرفة الأعلم والأصلح ،
والأليق الأرجح واقعا وحقيقة وبنحو الإصابة
الصفحه ٢٤٠ : خصوصياته الفائقة في ذلك المبحث.
وأوضح الطرق الثلاثة المتقدّمة في معرفة
النبوّة لجميع الطبقات من الناس هو
الصفحه ٢٧١ : المصلحة إلى يوم اللقاء ، فكانت الحكم الأفضل والشرع الأمثل
، وصارت ناسخة غير منسوخة.
ثمّ بعد معرفة
الصفحه ٢٨٤ : الغرض والحكمة في إيجاد الخلق هي المعرفة والعبادة ، كما قال تعالى : (وَمَا
خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالاْءِنسَ