الصفحه ٣٧٠ : وحجّةً للّه على جميع خلقه في أرضه ، فمن آمن باللّه وبمحمّد رسول اللّه واتّبعه
وصدّقه فانّ معرفة الإمام
الصفحه ٣٧١ : ومنعوها ميراثها
وغصبوها وزوجها حقوقهما» .. إلى آخر الحديث.
وجاء في الثاني ، قال رسول اللّه
الصفحه ٣٧٢ : ما كان عندهم وهم باب علم النبي
وطريق حكمته ، كما يستفاد من حديث رسول اللّه صلىاللهعليهوآله.
«أنا
الصفحه ٣٨٥ : أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ
مُلُوكا)
(٥)؟ فقال :
«الأنبياء رسول اللّه وإبراهيم وإسماعيل وذرّيته
، والملوك
الصفحه ٣٨٦ : شَهِيدا)
(٤) فإنّه روى
أنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
إذا رجع آمن به الناس كلّهم.
قال : وحدّثني أبي
الصفحه ٣٨٧ : (٤) ، وقد قال رسول اللّه
صلىاللهعليهوآله : يكون في هذه
الاُمّة كلّ ما كان في الاُمم السالفة حذو النعل
الصفحه ٣٩٨ : عن النفختين : كم بينهما؟ قال : ما شاء اللّه ، فقيل له : فأخبرني يابن
رسول اللّه كيف ينفخ فيه؟ فقال
الصفحه ٤٠٦ :
أبي حدّثني عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : أنّ الدنيا سجن
المؤمن وجنّة الكافر ، والموت جسر هؤلا
الصفحه ٤٠٧ : يجيب داعيا ، فقالوا له : يابن رسول اللّه!
وددنا لو عرفنا كيف الموت وكيف حال صاحبنا؟
فقال
: الموت هو
الصفحه ٤٠٩ : في سجدتي
فغلبني عيني فرأيت رؤيا هالتني وأقلقتني ، رأيت رسول اللّه صلىاللهعليهوآله قائما وهو يقول
الصفحه ٤٢٢ : : أقبل صخر بن حرب حتّى جلس إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآله فقال : يامحمّد!
هذا الأمر لنا بعدك أم لمن
الصفحه ٤٢٦ : ، ولقّنها
الشهادة.
فلمّا
اُهيل عليها التراب (١) وأراد الناس الإنصراف ، جعل رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٢٧ : إله إلاّ اللّه وحده لا
شريك له وأنّ محمّدا صلىاللهعليهوآله
عبده ورسوله وسيّد النبيّين وخاتم
الصفحه ٤٣٣ : محمّد ، عن الصادق
، عن آبائه عليهمالسلام
قال : «قال رسول
اللّه صلىاللهعليهوآله : مرّ عيسى بن مريم
الصفحه ٤٣٥ :
: كنّا جلوسا في المدينة في ظلّ حائط ، قال : وكان رسول اللّه صلىاللهعليهوآله في غرفة فاطّلع
علينا فقال