الصفحه ٦١٢ : الأشياء بالحواسّ والقلب فقط ٥٧
الترجيح بلا مرجّح قبيح ٢٣٥
تسخير البعير والثور القويّين لصاحبها
٨٥
الصفحه ٢٠٩ : بها الصوت
، قلت : ألك قلب؟ قال : نعم ؛ قلت : فما تصنع به؟ قال : اُميّز به كلّما ورد على
هذه الجوارح
الصفحه ٥٨ : سبيل له في إنفاذ بصره ؛ فأمّا القلب
فإنّما سلطانه على الهواء فهو يدرك جميع ما في الهواء ويتوهّمه ، فإذا
الصفحه ٤٤ : كلّ إنسان يتوجّه قلبه
ويتّجه وجدانه ويفزع ضميره عند الحاجة والإضطرار إلى مصدر واحد ، للإستعانة
الصفحه ٢٢٥ : الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ
قَلْبِي)
(٢).
قال
الرضا عليهالسلام
الصفحه ٣٥٣ :
٦ ـ كونها بضعة لرسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم المقتضي لأن
تكون كالأصل معصومة،بل هي مهجة قلب
الصفحه ٢٥ :
والسنّة والعقل ، واهتداءً إلى معرفته القلبية التي هي أسمى المعارف الحقيقيّة ، ووصولاً
إلى رؤية القلوب
الصفحه ٥٧ : بالمسبّبات»
(١).
٢ ـ هشام بن الحكم قال :
«الأشياء [كلّها] لا تُدرك إلاّ بأمرين : بالحواسّ
والقلب
الصفحه ١٣٧ : لِيَطْمَئِنَّ
قَلْبِي)
(٣)؟
__________________
(١) توحيد الصدوق : (ص١٢٨
الباب٩ ح٧).
(٢) توحيد الصدوق
الصفحه ١٣٨ : أرني كيف تحيي الموتى ، قال : أو لم تؤمن؟ قال : بلى
ولكن ليطمئن قلبي على الخلّة ، قال : (فَخُذْ
الصفحه ٢١٣ : ، ويرشده
في مواضع التحيّر والشكّ ويُنير قلبه بالعلم والحكمة ، ويزكّيه في مرحلة التربية
والتعليم ، ويحكي له
الصفحه ٢٩٧ : اختاره اللّه عزوجل لاُمور عباده شرح
صدره لذلك وأودع قلبه ينابيع الحكمة وألهمه العلم إلهاما فلم يعي
الصفحه ٢٩٨ : كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللّه عَلَى
كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ)
(٣) وصلّى اللّه على النبي
محمّد وآله وسلّم
الصفحه ٣٥١ : ح١ و ٢).
(٣) دلائل الإمام
للطبري : (ص٢٨) ، عنه فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٥١ : .
فيقال
لها : انظري في قلب القيامة ، فتنظر إلى الحسين صلوات اللّه عليه قائما ليس عليه
رأس ، فتصرخ صرخة