الصفحه ٢١٤ :
الأوّل
:
النبوّة العامّة
يبلغ عدد الأنبياء مئة وأربعة وعشرين
ألف نبي ، أرسلهم اللّه تعالى إلى
الصفحه ٢٣٣ :
(مَا كَانَ عَلَى
النَّبِىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللّه لَهُ) (١).
فقال
المأمون : لقد شفيت
الصفحه ٢٤٠ :
والأنبياء ، ودستور شامل لوحي السماء.
وسنبيّن إن شاء اللّه وجوه إعجازه في
بحث النبوّة الخاصّة ونشير إلى
الصفحه ٣٠٣ : ، ثمّ قالوا له : أرِنا
اللّه جهرةً.
ولو سلّمنا قدرتهم على إنتخاب اللائق ، لكن
الاُمّة لا تتّفق في
الصفحه ٣٧٦ : رسول اللّه وآله الطاهرون صلوات
اللّه عليهم أجمعين ، الناطقون عنه في جميع ما أخبروا به عن اللّه تعالى من
الصفحه ٣٨٧ : علي بن
أبي طالب عليهمالسلام
، فقال : جئت واللّه بها من عين صافية (١).
٧ ـ حديث معاوية بن عمّار قال
الصفحه ٤٢٤ : متيقّنا فإنّه لا يفزع فيقول : أعن رسول اللّه تسألاني؟
فيقولان : أتعلم أنّه رسول اللّه؟ فيقول : أشهد أنّه
الصفحه ٤٢٧ :
لا
جعفر ، ولا عقيل فإنّها لمّا نزل عليها الملكان وسألاها عن ربّها فقالت : اللّه ربّي
، وقالا : من
الصفحه ٤٣٠ :
سوء»
(١).
٣ ـ حديث السكوني ، عن الإمام الصادق ، عن
آبائه عليهمالسلام
قال :
«قال رسول اللّه
الصفحه ٤٣٣ : يصيبه عذاب ولا حساب بعد جَفوفهما إن شاء اللّه»
(١).
٣ ـ حديث التفسير (٢) ، وقد جاء ذكره آنفا في ص٤٢٢
الصفحه ٤٦٦ : الوصيلة ، لتضمّن الوسيلة معنى الرغبة
كما يستفاد من المفردات (١).
قال اللّه تعالى : (يَا
أَيُّهَا
الصفحه ٤٧٢ :
شيعتنا
، فهو قول اللّه تعالى في كتابه :
(لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ) (١)
قال : هو
يوم
الصفحه ٤٩٠ : ، فيقولون : ياأخا رسول اللّه! تجعل لنا بإزاء
ظلامتنا قبله ثواب نَفَس من أنفاسك ليلة بيتوتتك على فراش محمّد
الصفحه ٥٦٩ :
...
وإنّ اللّه عزوجل
جعلكِ سيّدة نساء عالمك..................................... ٣٥٢
وأمّا
منزل
الصفحه ٦٠٣ :
إحياء الأرض بالسحاب ٣٠
إحياء الطيور بواسطة إبراهيم عليهالسلام ٢٢٥
إكرام اللّه المؤمن ٤١٤ ، ٤١٩