الصفحه ٢٩٢ :
إنّ
الإمامة خصّ اللّه عزوجل بها إبراهيم الخليل عليهالسلام
بعد النبوّة والخلّة مرتبة ثالثة وفضيلة
الصفحه ٢٩٦ :
عَلَى
قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا)
(١)؟! أم طبع اللّه على قلوبهم فهم لا يفقهون؟! أم
(قَالُوا سَمِعْنَا
الصفحه ٤٢٥ : لما نهي عنه.
فإذا
اُدخل قبره وفارقه الناس أتاه منكر ونكير في أهول صورة فيقيمانه ثمّ يقولان له : من
الصفحه ٥٠٤ : والآخرة» (١).
٦ ـ حديث أبي بصير قال : قلت لأبي
عبداللّه عليهالسلام
: جعلت فداك يابن رسول اللّه! شوّقني
الصفحه ٦٤٣ :
معرفة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالرسالة ١٢ ، ٢٢
معرفة صفات اللّه بالكتاب والسنّة ٦٠
معرفة
الصفحه ١٢ :
قال
الأعرابي : وما معرفة اللّه حقّ معرفته؟
قال
: تعرفه بلا مثل ، ولا شبه ، ولا ندّ ، وأنّه واحد
الصفحه ١٤ : رسول اللّه!
هل تعرف مودّتي لكم وانقطاعي إليكم وموالاتي إيّاكم؟
قال
: فقال : نعم.
قال
: فقلت : فإنّي
الصفحه ١٦ : اللّه دخل الجنّة.
فقال
رجلان من أصحابه : فنحن نقول : لا إله إلاّ اللّه.
فقال
رسول اللّه
الصفحه ١١٤ :
٨ ـ حديث منصور الصيقل ، عن أبي
عبداللّه عليهالسلام
قال :
«إنّ اللّه علمٌ لا جهل فيه ، حياةٌ لا
الصفحه ١٥٠ : علي بن موسى الرضا عليهالسلام
فقال له : يابن رسول اللّه! ما معنى قول اللّه عزوجل
: (وَلَوْ شَا
الصفحه ١٦٧ : .
وإستدلّ له العلاّمة أعلى اللّه مقامه ،
بأنّه يستحيل أن يكون مركّبا ؛ لأنّ المركّب يحتاج إلى الأجزاء ، وهو
الصفحه ٢٠٧ : ويحاجّوه ، ثبت أنّ له سفراء في خلقه ، يعبّرون عنه إلى خلقه وعباده ، ويدلّونهم
على مصالحهم ومنافعهم وما به
الصفحه ٢٣٠ : الحوت فاستجاب اللّه له وقال عزوجل
: (فَلَوْلاَ أَنَّهُ
كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي
الصفحه ٤٣٩ : الاْءَرْضِ إِلاَّ مَنْ
شَاءَ اللّه ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ
الصفحه ٤٨٩ : إحسانه إلينا متواضعا ، وقد نزلنا له عن
جميع طاعاتنا وبذلناها له.
فيقول
علي عليهالسلام : فبماذا تدخلون