الصفحه ٦٩ :
المجلسي (١).
رابعاً:بالأدلّة
الإعتبارية العقلية التي توضّح علم اللّه تعالى بالوجوه الثلاثة
الصفحه ٢٦٦ : الخصال (٢).
هذا ، مع خصائصه وما أعطاه اللّه تعالى
وتفضّل به عليه وعلى أهل بيته ممّا تلاحظه في أحاديث
الصفحه ٢٨٦ :
وعليه فالبشرية محتاجة في جميع مجالات
حياتها إلى كتاب اللّه مقرونا مع حجّة اللّه .. وهما توأمان لا
الصفحه ٣٤٧ : الطبري أحاديث
العامّة باختصاص الآية بالخمسة الطيّبة في خمسة عشر طريقا.
٥ ـ لأنّ نفس الرسول الأعظم فسّر
الصفحه ٣٥١ : سيّدتهم .. سلام اللّه عليها ، فتدلّ
الآية على عصمتها الكبرى.
وأمّا
السنّة :
فمن وجوه عديدة نكتفي منها
الصفحه ٣٥٧ :
وكيف يصدر الذنب ممّن أمر اللّه بطاعتهم
ودعى إلى مودّتهم ، وعبّر عنهم بالصادقين ، وجعلهم من
الصفحه ٨١ : بالعيش أو يستقرّ له قرار :
«تأمّل الآن يامفضّل! ما ستر عن الإنسان علمه من
مدّة حياته.
فإنّه
لو عرف
الصفحه ٩٦ :
ومن
أعظم الإرب فيه خلقته العجيبة الدالّة على قدرة الخالق جلّ شأنه ، وتصرّفها فيما
شاء كيف شاء لضرب
الصفحه ٢٦٩ :
: خاتمية الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
يلزم الإيمان بأنّ رسولنا الأكرم صلوات
اللّه عليه وآله
الصفحه ٣٠٢ :
لا يمكن من اللّه الحكيم في تدبيره ، ولا
من الرسول الرؤوف باُمّته أن يكون أهمل الخلافة بعده.
ومن
الصفحه ٣٥٠ :
الإثنى عشر ، والصدّيقة
الزهراء اُمّ الأئمّة الغرر ، وسيّدهم رسول اللّه النبي الأكبر
الصفحه ٢٧١ : على اللّه تعالى (٢).
وأمّا شريعة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم فقد جاءت
للبقاء ، ولوحظت فيها
الصفحه ٣٦٥ : :
أوّلاً
: قول الإمام الصادق عليهالسلام في زيارته الشريفة
:
«لعن اللّه اُمّة إستحلّت منك المحارم وإنتهكت
الصفحه ٤٠٦ :
أبي حدّثني عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : أنّ الدنيا سجن
المؤمن وجنّة الكافر ، والموت جسر هؤلا
الصفحه ٧٤ : السين ، ومن سقطت شفته لم يصحّح الفاء ، ومن ثقل
لسانه لم يفصح الراء ، وأشبه شيء بذلك المزمار الأعظم