الصفحه ٢٤٢ : وكتاب ، والشريعة الباقية منها إلى يوم القيامة هي شريعة رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما في حديث
الصفحه ٣٨٠ :
برجعتنا فليس منّا ، فإنّما أراد بذلك ما يختصّه من القول به في أنّ اللّه تعالى
يحيي قوما من اُمّة محمّد
الصفحه ٣٤٠ : يُرِيدُ
اللّه لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرا) (١).
ولا شبهة في
الصفحه ٢٠٦ :
الأوّل
: دليل الكتاب :
في آيات عديدة مثل : ١ ـ قوله تعالى : (كَانَ
النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً
الصفحه ٦٦١ : ............................................. ٢٣٥
إختيار
النبي منحصر باللّه الخبير بالكتاب والسنّة والعقل........................... ٢٣٦
الرابع
الصفحه ٦٦٥ : ............................................................ ٤١٣
ثبوت
عالم البرزخ بدليل الكتاب والسنّة......................................... ٤١٤
بقاء
الروح
الصفحه ٤٨٢ :
فقد قال النووي في شرح صحيح مسلم : «قال
القاضي عياض : مذهب أهل السنّة جواز الشفاعة عقلاً ، ووجوبها
الصفحه ٦٦٣ : وتعيينها بيد الخالق................. ٣٠٠
دليل
الكتاب على أنّ تعيين الإمام بيد اللّه تعالى
الصفحه ٣٣٣ : قضيب رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
فنزل الماء.
ومنها أنّه تكلّم في اُذن زاذان بكلام
وألقى ما
الصفحه ٥٣٥ : اللّه وأطيعوا الرسول..... ٢٧٨ ، ٢٨١ ، ٢٩٨ ، ٣٧٧
(٨٢)
ولو كان من
عند غير اللّه لوجدوا فيه إختلافا كثيرا
الصفحه ٤٨٣ : وجمعت في بحار الأنوار في بابين ، أحدهما
: باب الشفاعة من كتاب العدل والمعاد ، ويشتمل على ستّة وثمانين
الصفحه ١٦٦ : دليله من الكتاب والسنّة
والعقل ، مضافا إلى الفطرة في بحث وحدانية اللّه حيث تقدّم أنّه واحد لا شريك له
الصفحه ٤٥٦ : منه ، والتوبيخ له على سيّئاته ، والحمد له
على حسناته ، ومعاملته في ذلك باستحقاقه ، كما أفاده الشيخ
الصفحه ٤١٩ : متواترة المضمون.
وعليه فالكتاب والسنّة والإجماع كلّها
دالّة على عالم البرزخ ، رحمنا اللّه فيه بفضله
الصفحه ٦٥٨ : اللّه في هذه الموجودات............. ٩٩
٢٠ ـ عجائب الصنعة ، وعلميّة الخالق في
جميع الموجودات في هذا