الصفحه ٢٧ : وجود اللّه جلّ شأنه :
١
ـ دليل الكتاب :
وقد بيّن القرآن الكريم أحسن البيان ، وأقام
أتقن البرهان على
الصفحه ٢٦٧ : من الكتاب والسنّة والإجماع
والعقل ، بما نذكره ونفصّله في مبحث الإمامة ، كما سيأتي إن شاء اللّه تعالى
الصفحه ٦٥ :
وصفات الفعل كما أفاده الأعاظم مثل السيّد الشبّر في كتابه حقّ اليقين هو :
«إنّ صفات الذات هي ما اتّصف
الصفحه ١٤٦ : :
١
ـ الكتاب الكريم :
في آيات عديدة مثل :
١ ـ قوله تعالى : (يُرِيدُ
اللّه لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ
الصفحه ٥٢ :
الإيمان بتعدّد الآلهة ما لم نجد أثرا لغير اللّه تعالى كخلق من مخلوقاته ، أو
رسول من رسله ، أو كتاب من كتبه
الصفحه ٣١٠ : به صلوات اللّه عليه.
بيان ذلك : أنّ الولي وإن اُطلق في اللغة
على المحبّ والناصر والصديق وغيرها أيضا
الصفحه ٣٤٤ :
الإنسان ما لم يعتره كما يصرف عنه ما اعتراه .. ألا ترى أنّه يقال في الدعاء : «صَرَف
اللّه عنك السو
الصفحه ١٨٨ : العقلي ، وهو
الحُسن.
وأفاد في حقّ اليقين : «إنّ العدل هو
إعتقاد أنّ اللّه عادل في مخلوقاته ، غير ظالم
الصفحه ٤١٥ : : (وَلاَ
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللّه أَمْوَاتا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ
رَبِّهِمْ
الصفحه ٧١ : والآفاقيّة التي تلاحظها في هذا
الكون العظيم.
قال اللّه جلّ جلاله : «سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا
فِي الاْآفَاقِ
الصفحه ٣٢٧ :
الظَّالِمِينَ»
(١) فليست هذه
الخلافة من اللّه في شيء .. ولا من رسول اللّه في موضع .. ولم يرض بها
الصفحه ٣٦٦ : عند ذلك : «انّ معي من يُعينني»
في حديث الإيقاد الذي نقله السيّد المقرّم قدسسره
في كتاب العبّاس
الصفحه ٤٨١ :
والشفاعة من الحقائق الناصعة والأنوار
الساطعة في الكتاب والسنّة ، فقد ثبتت بقطعي الكتاب وتواتر
الصفحه ١٥٩ : ) (١)
كما أفاده في حقّ اليقين (٢).
ثمّ إنّ الدليل على متكلّميته تعالى
ثابت قائم من الكتاب والسنّة والعقل
الصفحه ٥٦٢ : عن التوحيد وما ذهب فيه من قبلك فتعالى اللّه الذي ليس كمثله شيء ٦٠
سألت
رسول اللّه