الصفحه ٦٠٤ : ء الفرائض بعد التوحيد والنبوّة
والإمامة ١٩
الإدراك في اللّه تعالى وعلمه الخاصّ ١٥٢
الأدعية المأثورة عن
الصفحه ٢٩٨ : إلى النبي والإمام؟
فقال
: لبقاء العالم على صلاحه ، وذلك أنّ اللّه عزوجل
يرفع العذاب عن أهل الأرض إذا
الصفحه ٣٢١ : بإنحصار
الإمامة في أهل البيت الطيّبين صلوات اللّه عليهم أجمعين.
مضافا إلى آية إطاعة اُولي الأمر
النازلة
الصفحه ٦٤٠ :
وكافر ١٦٨
لا يبلغ أحد إلى كُنه صفة اللّه ٦٢
لا يُتجاوز في التوحيد عمّا في القرآن
٤٥
الصفحه ٣٠٧ :
على أنّ العقل يرى بداهة لزوم تعيين
إمام الشريعة من قبل صاحب تلك الشريعة ، وتعيين الخليفة من قبل
الصفحه ٢٧٧ : عزوجل»
(١).
وإمامة آل محمّد الربّانية الإلهية ، من
الاُصول الدعائم والأركان العظائم للدين الإسلامي
الصفحه ٣٤٩ :
مضافا إلى ما تقدّم من دلالتها
بالإلتزام على إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
لأنّه
الصفحه ٦١٢ :
هو اللائق في الاُمور الدنيوية فكيف
بالإمامة ٣٠٢ ، ٣٠٣
بطلان القول بأنّ علم اللّه حصولي
الصفحه ٧٢ : (٤).
وشرحه الاُستاذ الخليلي في أمالي الإمام
الصادق عليهالسلام
، بأجزائها الأربعة.
وهذا الحديث بحقّ من أعظم
الصفحه ٢٧٠ : والجنّ ، وكذا
أوصياؤه المعصومون حجج اللّه على الخلق أجمعين (١).
فهو صلوات اللّه عليه وآله أفضل من جميع
الصفحه ١٥ : بالرسالة
والإمامة ، وأنّ الرسالة لا تفارق الإمامة ، كما في الأحاديث التالية :
١ ـ أبو حمزة الثمالي قال
الصفحه ٢٧٩ : ، ويَستضيء بنور علمه ، وولي يلجأ إليه ويستفيد منه ، كإحتياجه إلى النبي
والرسول .. إذ الإمامة إتمام وإمتداد
الصفحه ٣٩٠ : الرجعة من العقائد الحقّة والوقائع
الصادقة.
هذا ، مضافا إلى إمكان الرجعة عقلاً
لوقوعها في الاُمم سابقا
الصفحه ٣٥٦ :
الحسن كان كذلك (١).
واعترف أعداؤهم بعصمتهم ونزاهتهم وورعهم
مضافا إلى سائر فضائلهم كما تلاحظه في
الصفحه ٣٤٦ :
ومعصيتهم
معصية اللّه عزوجل»
(١).
كما فسّر الأهل بالأئمّة عليهمالسلام في حديث الإمام
الصادق