الصفحه ٦٠٧ : الطعام في الطائر ٩٠ ،
٩١
إكمال الدين وإتمام النعمة بالإمامة ٣٠٧
اللّه تعالى إله في كلّ مكان ١٣٩ ، ١٤٠
الصفحه ٣٩٥ : السباع ، ومطارح المهالك
سراعا إلى أمره ، مهطعين إلى معاده»
(١).
٢ ـ حديث الإحتجاج عن الإمام الصادق
الصفحه ٤٤٨ : القلوب حين ميّز بين الفريقين : فريق في الجنّة ،
وفريق في السعير ، من مثل هذا فليهرب الهاربون ، إذا كانت
الصفحه ٣٢٣ :
يلي :
١ ـ إنّه قد دفع صحّته جماعة من أهل
النظر والإعتبار من نفس المخالفين وأنكره إمام المعتزلة
الصفحه ٢٤٦ : من أصلاب الطاهرين إلى أرحام
المطهّرات ، حتّى أخرجني اللّه تعالى في عالمكم هذا».
فدلّ على أنّ آبا
الصفحه ٢٢٨ : وسمعوا كلامه من فوق وأسفل ويمين وشمال ووراء وأمام لأنّ اللّه عزوجل
أحدثه في الشجرة وجعله منبعثا منها حتّى
الصفحه ١٧٦ : ذلك الإماميّة الحقّة ، وخالف
في ذلك فرقة الكرامية ، فذهبوا إلى جواز رؤيته مطلقا ، وخالفت الأشاعرة أيضا
الصفحه ٥٠٣ : كذّب النبي صلىاللهعليهوآله وكذّبنا وليس من
ولايتنا على شيء ، وخلّد في نار جهنّم ، قال اللّه عزوجل
الصفحه ٢٠٠ : .
على أنّ المصالح والمنافع في أفعاله
راجعة إلى عباده ، وعائدة إلى خلقه فلا تقارن الظلم ، وهو المحسن
الصفحه ٢٥٤ : ، وطريقته
المثلى ، المؤدّي إلى الجنّة ، والمنجي من النار ، لا يخلق من الأزمنة ، ولا يغثّ
على الألسنة ، لأنّه
الصفحه ٣٧٣ : استفيد من حديث عبدالعزيز بن مسلم المتقدّم الذي جاء فيه :
«الإمام الأنيس الرفيق والوالد الشفيق ... ومفزع
الصفحه ٤٣٩ :
٢ ـ حديث التفسير أيضا في قوله : (وَنُفِخَ
فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي
الصفحه ١٧٣ : الأمر بعده وقالا : إنّه
لم يمت نبي قطّ إلاّ وله خليفة يقوم بالأمر في اُمّته من بعده ، قريب القرابة إليه
الصفحه ٣٧١ : ء في الأوّل ، عن الصادق عليهالسلام قال :
«حبّ أولياء اللّه واجب والولاية لهم واجبة ، والبراءة
من
الصفحه ١٠ : اللُبّ والفِكرة ..
والمرشدة إلى كمال التوحيد والتوحيد الكامل ..
فلاحظ وتدبّر لمعرفة المواضيع الآتية في